
ناظورسيتي: متابعة
قال رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إنّ “تغيير الساعة مرتين في السنة لم يعد له أي معنى”، مؤكداً أن هذا النظام لم يعد يحقق أهدافه في اقتصاد الطاقة، بل أصبح يؤثر سلباً على صحة المواطنين وحياتهم اليومية.
وجاءت تصريحات سانشيز في رسالة مصوّرة نُشرت على حسابه الرسمي في منصة “إكس”، أشار فيها إلى أن حكومته ستقترح على الاتحاد الأوروبي إلغاء العمل بالتوقيتين الصيفي والشتوي، واعتماد توقيت موحد ودائم ابتداءً من عام 2026.
قال رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إنّ “تغيير الساعة مرتين في السنة لم يعد له أي معنى”، مؤكداً أن هذا النظام لم يعد يحقق أهدافه في اقتصاد الطاقة، بل أصبح يؤثر سلباً على صحة المواطنين وحياتهم اليومية.
وجاءت تصريحات سانشيز في رسالة مصوّرة نُشرت على حسابه الرسمي في منصة “إكس”، أشار فيها إلى أن حكومته ستقترح على الاتحاد الأوروبي إلغاء العمل بالتوقيتين الصيفي والشتوي، واعتماد توقيت موحد ودائم ابتداءً من عام 2026.
وأوضح رئيس الحكومة الإسبانية أن قرار بلاده يأتي بعد دراسات أوروبية أكدت أن تغيير الساعة الموسمي لم يعد يحقق فوائد ملموسة في ظل التطورات التقنية وأنماط الاستهلاك الحديثة، مضيفاً أن “الوقت قد حان ليتوقف المواطنون عن تعديل ساعاتهم كل ربيع وخريف”.
وكان الاتحاد الأوروبي قد ناقش في السنوات الأخيرة إمكانية إنهاء هذا النظام الذي تعود جذوره إلى القرن العشرين، غير أن القرار تأجل بسبب خلافات بين الدول الأعضاء حول التوقيت الذي سيُعتمد بشكل دائم.
وبهذا الموقف، تنضم إسبانيا إلى أصوات متزايدة داخل الاتحاد تطالب بإلغاء تغيير الساعة الموسمي واعتماد توقيت موحد يحترم إيقاع حياة المواطنين وصحتهم.
وكان الاتحاد الأوروبي قد ناقش في السنوات الأخيرة إمكانية إنهاء هذا النظام الذي تعود جذوره إلى القرن العشرين، غير أن القرار تأجل بسبب خلافات بين الدول الأعضاء حول التوقيت الذي سيُعتمد بشكل دائم.
وبهذا الموقف، تنضم إسبانيا إلى أصوات متزايدة داخل الاتحاد تطالب بإلغاء تغيير الساعة الموسمي واعتماد توقيت موحد يحترم إيقاع حياة المواطنين وصحتهم.