سانشيز: الاجتماع رفيع المستوى يؤكد موقف إسبانيا الداعم لقضية الصحراء
ناظور سيتي: متابعة
أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، على أن الموقف الإسباني من ملف الصحراء المغربية لن يتغير.
وقال سانشيز، "إن الاجتماع رفيع المستوى الذي تحتضنه المملكة يومه الخميس، سيدعم الاتفاقات التي جاءت في الإعلان المشترك الذي صدر في السابع من أبريل من السنة الماضية".
ملفتا، إلى أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا، يؤكد إلى موقف إسبانيا الذي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي للصحراء المغربية.
أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، على أن الموقف الإسباني من ملف الصحراء المغربية لن يتغير.
وقال سانشيز، "إن الاجتماع رفيع المستوى الذي تحتضنه المملكة يومه الخميس، سيدعم الاتفاقات التي جاءت في الإعلان المشترك الذي صدر في السابع من أبريل من السنة الماضية".
ملفتا، إلى أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا، يؤكد إلى موقف إسبانيا الذي يدعم المقترح المغربي للحكم الذاتي للصحراء المغربية.
وأضاف رئيس الوزراء الإسباني، خلال مشاركته في المنتدى الاقتصادي الذي شارك فيه إلى جانب رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أن هناك رغبة في مواصلة الطريق لتحقيق الازدهار المشترك للبلدين مع علاقات تنبني على الحوار والصداقة.
ويرى المصدر، أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا، سيمنح دفعة جديدة من أجل التعاون الثنائي، مردفا، أن هذا الاجتماع سيؤكد ما تم الاتفاق عليه خلال السنة المنصرمة.
وتابع المتحدث، أن الاجتماع رفيع المستوى الذي سيكون اليوم الخميس، سيدعم جميع الاتفاقات التي جرى اتخاذها في اجتماع أبريل من سنة 2022 مع الملك محمد السادس.
وأورد بيدرو سانشيز، أن هناك غاية مشتركة بين الدولتين، تتجلى في التأسيس لمرحلة جديدة لتطوير الإمكانات التي توفرها العلاقات الثنائية، وذلك بالاستناد على الثقة والالتزام بما جرى الاتفاق عليه سابقا، يردف سانشيز.
ويرى المصدر، أن الاجتماع رفيع المستوى بين المغرب وإسبانيا، سيمنح دفعة جديدة من أجل التعاون الثنائي، مردفا، أن هذا الاجتماع سيؤكد ما تم الاتفاق عليه خلال السنة المنصرمة.
وتابع المتحدث، أن الاجتماع رفيع المستوى الذي سيكون اليوم الخميس، سيدعم جميع الاتفاقات التي جرى اتخاذها في اجتماع أبريل من سنة 2022 مع الملك محمد السادس.
وأورد بيدرو سانشيز، أن هناك غاية مشتركة بين الدولتين، تتجلى في التأسيس لمرحلة جديدة لتطوير الإمكانات التي توفرها العلاقات الثنائية، وذلك بالاستناد على الثقة والالتزام بما جرى الاتفاق عليه سابقا، يردف سانشيز.
