
ناظورسيتي: م. بوجعادة
أكد العديد من سكان شارع الساقية الحمراء، الواقع وسط المدار الحضري لبلدية العروي، أنها أصبحت تعيش وضعا لا يطاق ولا يُحتمل بعد أن تحول ذات الشارع لمصدر الأمراض الناجمة عن الروائح الكريهة.
وتبعا لما صرح به هؤلاء الساكنة، فالأخيرة تطالب المسؤولين المحليين وعامل إقليم الناظور بالتدخل لإصلاح وتزفيت الشارع المذكور بعد أن نتج عن الوضع الذي يوجد عليه حاليا إلى "جحيم" ومصدر للروائح الكريهة التي تساهم في انتشار أمراض الحساسية، خاصة حساسية العيون في صفوف النساء والأطفال، وكذا القضاء على المياه الملوثة التي تجعل من المكان يعيش "كارثة" تزداد حدتها مع ارتفاع درجة الحرارة، وما ينجم عنها من انتشار الأزبال والحشرات والأمراض الكثيرة.
أكد العديد من سكان شارع الساقية الحمراء، الواقع وسط المدار الحضري لبلدية العروي، أنها أصبحت تعيش وضعا لا يطاق ولا يُحتمل بعد أن تحول ذات الشارع لمصدر الأمراض الناجمة عن الروائح الكريهة.
وتبعا لما صرح به هؤلاء الساكنة، فالأخيرة تطالب المسؤولين المحليين وعامل إقليم الناظور بالتدخل لإصلاح وتزفيت الشارع المذكور بعد أن نتج عن الوضع الذي يوجد عليه حاليا إلى "جحيم" ومصدر للروائح الكريهة التي تساهم في انتشار أمراض الحساسية، خاصة حساسية العيون في صفوف النساء والأطفال، وكذا القضاء على المياه الملوثة التي تجعل من المكان يعيش "كارثة" تزداد حدتها مع ارتفاع درجة الحرارة، وما ينجم عنها من انتشار الأزبال والحشرات والأمراض الكثيرة.







