
من إنجاز : محمد العلالي
أعربت ساكنة حي بوقانا التابع للجماعة التربية بني انصار بإقليم الناظور، عن إستنكارها العارم، إزاء الوضعية المزرية التي تعيشها، في ظل حرمانها من الإستفادة من شبكة الماء الصالح للشرب، وعدم ربط منازل حي بوقانا بالشبكة ذاتها، وتمكين الساكنة من المادة الحيوية والضرورية، على غرار ساكنة جميع أحياء الجماعة الترابية المذكورة و الجماعات الترابية إقليميا ووطنيا، إضافة إلى المطالب الأساسية لساكنة بوقانا، المتعلقة بتأهيل واقع البنيات التحتية الرئيسية و تقريب و تجويد الخدمات، ذات الصلة بالحياة اليومية للساكنة في شتى المجالات والقطاعات الحيوية.
وأكدت لجريدة ناظورسيتي الإلكترونية، مختلف الفئات العمرية والشرائح الإجتماعية من ساكنة حي"بوقانا " عن معاناتها اليومية نتيجة عدم ربط منازلها بشبكة الماء الصالح للشرب، وإستيائها العارم من تملص الجهات المسؤولية من مسؤوليتها ومماطلتها المستمرة بخصوص مطالب وإنتظارات الساكنة المتضررة، وبشكل خاص مطلب الإستفادة من ربط المنازل و المرافق والمؤسسات الإدارية وغيرها، على مستوى الحي ذاته، بشبكة الماء الصالح للشرب، وهو الأمر الذي يكبّد أضرار جسيمة ومشاكل عديدة يومية للسكانة، في ظل لامبالاة الجهات المسؤولة والمختصة، التي تواجه الساكنة منذ أمد بعيد بأسطوانة الوعود الفارغة.
أعربت ساكنة حي بوقانا التابع للجماعة التربية بني انصار بإقليم الناظور، عن إستنكارها العارم، إزاء الوضعية المزرية التي تعيشها، في ظل حرمانها من الإستفادة من شبكة الماء الصالح للشرب، وعدم ربط منازل حي بوقانا بالشبكة ذاتها، وتمكين الساكنة من المادة الحيوية والضرورية، على غرار ساكنة جميع أحياء الجماعة الترابية المذكورة و الجماعات الترابية إقليميا ووطنيا، إضافة إلى المطالب الأساسية لساكنة بوقانا، المتعلقة بتأهيل واقع البنيات التحتية الرئيسية و تقريب و تجويد الخدمات، ذات الصلة بالحياة اليومية للساكنة في شتى المجالات والقطاعات الحيوية.
وأكدت لجريدة ناظورسيتي الإلكترونية، مختلف الفئات العمرية والشرائح الإجتماعية من ساكنة حي"بوقانا " عن معاناتها اليومية نتيجة عدم ربط منازلها بشبكة الماء الصالح للشرب، وإستيائها العارم من تملص الجهات المسؤولية من مسؤوليتها ومماطلتها المستمرة بخصوص مطالب وإنتظارات الساكنة المتضررة، وبشكل خاص مطلب الإستفادة من ربط المنازل و المرافق والمؤسسات الإدارية وغيرها، على مستوى الحي ذاته، بشبكة الماء الصالح للشرب، وهو الأمر الذي يكبّد أضرار جسيمة ومشاكل عديدة يومية للسكانة، في ظل لامبالاة الجهات المسؤولة والمختصة، التي تواجه الساكنة منذ أمد بعيد بأسطوانة الوعود الفارغة.
وطالبت الساكنة المتضررة بحي بوقانا بني انصار، من خلال الربورطاج الميداني المنجز من طرف " ناظورسيتي " السلطات المختصة والجهات المسؤولة، بضرورة التدخل بشكل مستعجل، من أجل إنصاف الساكنة المتضررة، وتمكينها من حق الإستفادة من خدمات شبكة الماء الصالح للشرب، و الذي تنص عليه جميع المواثيق الوطنية والدولية، حيث أعربت الساكنة في ذات السياق، عن إستغرابها الشديد، من الأسباب والدوافع الرئيسية من حرمان الساكنة بشيوخها ونسائها وأطفالها ورجالها، إضافة إلى مؤسساتها التعليمية والدينية وغيرها، من المادة الحيوية للماء الصالح للشرب، في زمن الذكاء الإصطناعي والتقدم التكنولوجي، وبجماعة ترابية تعتبر بوابة أوروبا، وتتواجد بفضاء البحر الأبيض المتوسط.
وفي ذات السياق، ناشدت ساكنة حي بوقانا، الجهات المسؤولة، بالإشراف الفعلي على تنزيل المشاريع التنموية بالمنطقة بدل الوعود والشعارات الفارغة، وتأهيل واقع البنيات التحتية المزرية لحي بوقانا على كافة المستويات، وتجويد الخدمات العمومية لفائدة الساكنة بمختلف فئاتها وشرائحها الإجتماعية، خاصة المؤسسة التعليمية الوحيدة بالمنطقة، مدرسة بوقانا الإبتدائية، التي تسجل معاناة يومية لتلاميذ وتلميذات المؤسسة وأطرها الإدارية والتربوية، إضافة إلى المسجد المركزي بالحي، الذي يعاني بدوره الويلات في ظل إنعدام الماء الصالح للشرب، إلى جانب باقي المرافق والمراكز الأساسية على مستوى الحي ذاته.
و طالبت الساكنة ذاتها برفع الضرر عنها وتمكينها من حقها في الإصلاحات الضرورية لمجموعة من المنازل التي أضحت تدق ناقوس الخطر وآيلة للسقوط، إضافة إلى المطالب المتعلقة بتمكين الساكنة، من فرص الشغل وتنظيم القطاع التجاري الموسمي خلال فصل الصيف، خاصة على مستوى شاطئ بوقانا والمنطقة المجاورة، و البحث عن سبل خلق فرص شغل قارة لساكنة الحي التي تنخرها البطالة، خاصة عقب قرار إغلاق باب مليلية منذ حقبة جائحة كورونا.
ومن جانب آخر إستنكرت ساكنة حي بوقانا، حرمان السلطة المحلية، من حقها الدستوري في تأسيس جمعية للترافع المدني عن مصالحها في شتى المجالات، وحرمانها من الخدمات الصحية، وتمكين نساء الحي ذاته من مشروع محاربة الأمية إضافة إلى مشاكل غياب وسائل النقل العمومي لتسهيل مأمورية تنقل الساكنة من حي بوقانا إلى مركز جماعة بني انصار.
ناظورسيتي إنتقلت إلى عين المكان ورصدت من خلال ربورطاج ميداني معاناة ومطالب ساكنة بوقانا ..
وفي ذات السياق، ناشدت ساكنة حي بوقانا، الجهات المسؤولة، بالإشراف الفعلي على تنزيل المشاريع التنموية بالمنطقة بدل الوعود والشعارات الفارغة، وتأهيل واقع البنيات التحتية المزرية لحي بوقانا على كافة المستويات، وتجويد الخدمات العمومية لفائدة الساكنة بمختلف فئاتها وشرائحها الإجتماعية، خاصة المؤسسة التعليمية الوحيدة بالمنطقة، مدرسة بوقانا الإبتدائية، التي تسجل معاناة يومية لتلاميذ وتلميذات المؤسسة وأطرها الإدارية والتربوية، إضافة إلى المسجد المركزي بالحي، الذي يعاني بدوره الويلات في ظل إنعدام الماء الصالح للشرب، إلى جانب باقي المرافق والمراكز الأساسية على مستوى الحي ذاته.
و طالبت الساكنة ذاتها برفع الضرر عنها وتمكينها من حقها في الإصلاحات الضرورية لمجموعة من المنازل التي أضحت تدق ناقوس الخطر وآيلة للسقوط، إضافة إلى المطالب المتعلقة بتمكين الساكنة، من فرص الشغل وتنظيم القطاع التجاري الموسمي خلال فصل الصيف، خاصة على مستوى شاطئ بوقانا والمنطقة المجاورة، و البحث عن سبل خلق فرص شغل قارة لساكنة الحي التي تنخرها البطالة، خاصة عقب قرار إغلاق باب مليلية منذ حقبة جائحة كورونا.
ومن جانب آخر إستنكرت ساكنة حي بوقانا، حرمان السلطة المحلية، من حقها الدستوري في تأسيس جمعية للترافع المدني عن مصالحها في شتى المجالات، وحرمانها من الخدمات الصحية، وتمكين نساء الحي ذاته من مشروع محاربة الأمية إضافة إلى مشاكل غياب وسائل النقل العمومي لتسهيل مأمورية تنقل الساكنة من حي بوقانا إلى مركز جماعة بني انصار.
ناظورسيتي إنتقلت إلى عين المكان ورصدت من خلال ربورطاج ميداني معاناة ومطالب ساكنة بوقانا ..