
مادة إشهارية
خصّت ساكنة جماعة تزطوطين القروية، عشية أمس، وكيل لائحة حزب البام بدائرة الناظور سليمان حوليش، بإستقبال حاشد وترحيب حار، حيث كان برفقة عبد الله البطيوي المنتمي للائحته ورئيس جماعة تزطوطين محمد مومني، ورفيق مجعيط عضو مجلس مدينة الناظور، وكذا الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور عبد المالك أزواغ، حيث حضوا من طرف الساكنة بحفاوة الاستقبال والترحيب.
وقد حضر هذا اللقاء الإنتخابي التواصلي حشد كبير من ساكنة تزطوطين، بالإضافة إلى فعاليات جمعوية عبرت في كلمتها عن دعمها ومساندتها أولا لمحمد مومني كرئيس مجلس الجماعة، وثانيا لحزب الأصالة والمعاصرة الذي ينتظرون منه التغيير اِنطلاقا من الشعار الذي حمله ''التغيير الآن''، كما أكدوا دعمهم لسليمان حوليش في إستحقاقات السابع من أكتوبر، وذلك من أجل وضع اليد في اليد للرقي بجماعة تزطوطين، وحلّ المشاكل التي تتخبط فيها، وكذا المساهمة على مستوى البرلمان في بلورة مشاريع هيكلية تنموية ترفع التهميش والحيف عن ساكنة تزطوطين.
وألقى رئيس جماعة تزطوطين بذات المناسبة التي تمّ استهلالها بآيات من الذكر الحكيم، كلمة أوضح خلالها مجموعة من النقاط المرتبطة بوقوف حزب البام متمثلا في شخص رئيس جهة الشرق الذي ساهم في إخراج عدد من المشاريع التنموية لفائدة القرية، مؤكداً أيضا على أن دعمه لمرشح حزب الأصالة والمعاصرة هو دعمٌ لساكنة تزطوطين بالأساس، داعيا في الوقت نفسه عموم الناخبين والناخبات بدائرته إلى مدّ يدها إلى الحزب الفتيّ والقوي في حين، الحامل لشعار التغيير، لأن الوقت قد حان ليؤدي الحزب دوره التاريخي بكل ربوع الوطن.
فيما تعهد وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة سليمان حوليش، لعموم ساكنة تيزطوطين، بجعل بلدتهم من ضمن أولويات الحزب بإقليم الناظور، والعمل بتنسيق وإحكام مع مرشحه محمد المومني، من أجل نفض الغبار على وجه البلدة وخصوصا في مجالها الفلاحي الذي تعتمد عليه المنطقة بالنظر إلى خصوصيتها، في حين دعا الساكنة إلى عدم التردد في نقل كل همومها وقضاياها إلى رئيس الجماعة للعمل بأسلوب تشاركي على تسويتها من منطلق وضع اليد في اليد جماعةً من إجل إقلاع حقيقي.
خصّت ساكنة جماعة تزطوطين القروية، عشية أمس، وكيل لائحة حزب البام بدائرة الناظور سليمان حوليش، بإستقبال حاشد وترحيب حار، حيث كان برفقة عبد الله البطيوي المنتمي للائحته ورئيس جماعة تزطوطين محمد مومني، ورفيق مجعيط عضو مجلس مدينة الناظور، وكذا الأمين الإقليمي لحزب الأصالة والمعاصرة بالناظور عبد المالك أزواغ، حيث حضوا من طرف الساكنة بحفاوة الاستقبال والترحيب.
وقد حضر هذا اللقاء الإنتخابي التواصلي حشد كبير من ساكنة تزطوطين، بالإضافة إلى فعاليات جمعوية عبرت في كلمتها عن دعمها ومساندتها أولا لمحمد مومني كرئيس مجلس الجماعة، وثانيا لحزب الأصالة والمعاصرة الذي ينتظرون منه التغيير اِنطلاقا من الشعار الذي حمله ''التغيير الآن''، كما أكدوا دعمهم لسليمان حوليش في إستحقاقات السابع من أكتوبر، وذلك من أجل وضع اليد في اليد للرقي بجماعة تزطوطين، وحلّ المشاكل التي تتخبط فيها، وكذا المساهمة على مستوى البرلمان في بلورة مشاريع هيكلية تنموية ترفع التهميش والحيف عن ساكنة تزطوطين.
وألقى رئيس جماعة تزطوطين بذات المناسبة التي تمّ استهلالها بآيات من الذكر الحكيم، كلمة أوضح خلالها مجموعة من النقاط المرتبطة بوقوف حزب البام متمثلا في شخص رئيس جهة الشرق الذي ساهم في إخراج عدد من المشاريع التنموية لفائدة القرية، مؤكداً أيضا على أن دعمه لمرشح حزب الأصالة والمعاصرة هو دعمٌ لساكنة تزطوطين بالأساس، داعيا في الوقت نفسه عموم الناخبين والناخبات بدائرته إلى مدّ يدها إلى الحزب الفتيّ والقوي في حين، الحامل لشعار التغيير، لأن الوقت قد حان ليؤدي الحزب دوره التاريخي بكل ربوع الوطن.
فيما تعهد وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة سليمان حوليش، لعموم ساكنة تيزطوطين، بجعل بلدتهم من ضمن أولويات الحزب بإقليم الناظور، والعمل بتنسيق وإحكام مع مرشحه محمد المومني، من أجل نفض الغبار على وجه البلدة وخصوصا في مجالها الفلاحي الذي تعتمد عليه المنطقة بالنظر إلى خصوصيتها، في حين دعا الساكنة إلى عدم التردد في نقل كل همومها وقضاياها إلى رئيس الجماعة للعمل بأسلوب تشاركي على تسويتها من منطلق وضع اليد في اليد جماعةً من إجل إقلاع حقيقي.





















