ناظورسيتي: متابعة
تستعد الجماهير المغربية لتتبع كل كلمة قد يعلن عنها وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، خلال ندوته الصحفية يوم الجمعة المقبل، التي ستكشف عن لائحة اللاعبين المشاركين في معسكر الاستعداد لكأس إفريقيا للأمم. لكن ما يثير الفضول أكثر من أي شيء هو إمكانية عودة حكيم زياش إلى صفوف “أسود الأطلس” بعد غياب طويل عن المنافسة.
مصادر مطلعة أكدت لـ”آنفا نيوز” أن الركراكي قد يفاجئ الجميع بإدراج اسم زياش، مستفيدا من المعسكر لتقييم شامل لكل اللاعبين، وخصوصا أولئك الذين تمر مسيرتهم الاحترافية بظروف خاصة. هذا السيناريو يكتسب قوة إضافية مع مشاركة زياش الأخيرة في بعض حصص التدريب مع نادي الوداد الرياضي، ما قد يمنحه فرصة لإعادة إثبات ذاته أمام الطاقم التقني للمنتخب.
تستعد الجماهير المغربية لتتبع كل كلمة قد يعلن عنها وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، خلال ندوته الصحفية يوم الجمعة المقبل، التي ستكشف عن لائحة اللاعبين المشاركين في معسكر الاستعداد لكأس إفريقيا للأمم. لكن ما يثير الفضول أكثر من أي شيء هو إمكانية عودة حكيم زياش إلى صفوف “أسود الأطلس” بعد غياب طويل عن المنافسة.
مصادر مطلعة أكدت لـ”آنفا نيوز” أن الركراكي قد يفاجئ الجميع بإدراج اسم زياش، مستفيدا من المعسكر لتقييم شامل لكل اللاعبين، وخصوصا أولئك الذين تمر مسيرتهم الاحترافية بظروف خاصة. هذا السيناريو يكتسب قوة إضافية مع مشاركة زياش الأخيرة في بعض حصص التدريب مع نادي الوداد الرياضي، ما قد يمنحه فرصة لإعادة إثبات ذاته أمام الطاقم التقني للمنتخب.
ويبدو أن قرار الركراكي، إن تحقق، سيكون محط جدل واسع بين الجماهير؛ فبينما يراه البعض تكريمًا لتاريخ اللاعب ومكانته في المنتخب، يعتبره آخرون مخاطرة غير محسوبة، خاصة في ظل ضغوط الاستحقاق القاري الذي لا يحتمل التجارب.
المدرب المعروف بجرأته في اتخاذ القرارات المصيرية، قد يختار المضي قدما في طريقه الخاص، واضعا نصب عينيه هدفا واحدا: الوصول إلى أقوى نسخة ممكنة من المنتخب المغربي، حتى لو تطلب ذلك إعادة فتح الباب أمام أسماء كانت خارج الحسابات.
في النهاية، يبقى السؤال الأبرز: هل سيعود زياش ليصبح الحصان الرابح في المعسكر المقبل؟ ومهما كان القرار، فإن مجرد احتمال عودته أعاد الدفء والإثارة إلى العلاقة بين الجمهور والمنتخب، وأكد أن المرحلة المقبلة ستشهد مفاجآت كثيرة، وأن الركراكي لا يزال يحتفظ بالكثير من الأوراق التي لم يكشف عنها بعد.
المدرب المعروف بجرأته في اتخاذ القرارات المصيرية، قد يختار المضي قدما في طريقه الخاص، واضعا نصب عينيه هدفا واحدا: الوصول إلى أقوى نسخة ممكنة من المنتخب المغربي، حتى لو تطلب ذلك إعادة فتح الباب أمام أسماء كانت خارج الحسابات.
في النهاية، يبقى السؤال الأبرز: هل سيعود زياش ليصبح الحصان الرابح في المعسكر المقبل؟ ومهما كان القرار، فإن مجرد احتمال عودته أعاد الدفء والإثارة إلى العلاقة بين الجمهور والمنتخب، وأكد أن المرحلة المقبلة ستشهد مفاجآت كثيرة، وأن الركراكي لا يزال يحتفظ بالكثير من الأوراق التي لم يكشف عنها بعد.

زياش على أبواب العودة… الركراكي يختبر الجميع قبل كأس إفريقيا