زيادات جديدة في أسعار زيوت المائدة تدفع نشطاء إلى إطلاق حملة جديدة للمقاطعة
ناظورسيتي | متابعة
تفاجأت العديد من الأسر المغربية نهاية الأسبوع الجاري، بزيادات صادمة ومفاجئة في أسعار زيوت المائدة الواسعة الاستهلاك.
وعبرت العديد من الأسر وعموم الموطنين، عن سخطهم حول الزيادة الجديدة التي شهدتها أسعار زيت المائدة في الأسواق المغربية، والتي بلغت درهمين للتر الواحد، و10 دراهم كاملة في قنينات من حجم خمس لتر.
وأوضحت عدد من المنشورات الغاضبة على مواقع التواصل الإجتماعي، أن الزيادة الأخيرة والمفاجئة، التي وصلت لـ10 دراهم كاملة في عبوات خمس لترات، لم يتم إشعار المواطنين بها بشكل مسبق، وجاءت بطريقة مفاجئة.
وجرى اكتشاف هذه الزيادة على الخصوص بمحلات القرب، وكذا الأسواق الممتازة، حيث انتقل ثمن اللتر الواحد من زيت المائدة من 14 درهم إلى 16 درهم، أي بفارق درهمين.
تفاجأت العديد من الأسر المغربية نهاية الأسبوع الجاري، بزيادات صادمة ومفاجئة في أسعار زيوت المائدة الواسعة الاستهلاك.
وعبرت العديد من الأسر وعموم الموطنين، عن سخطهم حول الزيادة الجديدة التي شهدتها أسعار زيت المائدة في الأسواق المغربية، والتي بلغت درهمين للتر الواحد، و10 دراهم كاملة في قنينات من حجم خمس لتر.
وأوضحت عدد من المنشورات الغاضبة على مواقع التواصل الإجتماعي، أن الزيادة الأخيرة والمفاجئة، التي وصلت لـ10 دراهم كاملة في عبوات خمس لترات، لم يتم إشعار المواطنين بها بشكل مسبق، وجاءت بطريقة مفاجئة.
وجرى اكتشاف هذه الزيادة على الخصوص بمحلات القرب، وكذا الأسواق الممتازة، حيث انتقل ثمن اللتر الواحد من زيت المائدة من 14 درهم إلى 16 درهم، أي بفارق درهمين.
وفي المقابل، أطلق عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، دعوات لـإطلاق حملة جديدة للمقاطعة، تشمل بالدرجة الأولى الماركة الخاصة بزيت المائدة التي طبقت زيادة صاروخية في منتجاتها بشكل مفاجئ.
وأشار الغاضبون أن الزيادة التي شهدها زيت المائدة، ستساهم في ارتفاع ثمن منتوجات أخرى، والتي تدخل ضمن تركيبة زيوت المائدة هذه المادة الأساسية في تركيبتها.
وأكد الغاضبون على حملة المقاطعة يجب أن تشمل جميع المنتجات الغذائية التي شهدت زيادة في أسعارها، خصوصا في هذه الفترة التي يعيش فيها عموم المغاربة على وقع الأزمة الخانقة التي خلفتها جائحة فيروس كورونا.
وكشف الغاضبون أن هذه الزيادات المفاجئة، تنذر بغضب شعبي جراء الأزمة التي تمر منها العديد من الأسر المغربية، نهيك على أن المغاربة جميعا على مقربة من شهر رمضان، وهو أمر لا يخدم مصالح المستهلك المغربي الذي تضررت قوته الشرائية بشكل كبير.
وأشار الغاضبون أن الزيادة التي شهدها زيت المائدة، ستساهم في ارتفاع ثمن منتوجات أخرى، والتي تدخل ضمن تركيبة زيوت المائدة هذه المادة الأساسية في تركيبتها.
وأكد الغاضبون على حملة المقاطعة يجب أن تشمل جميع المنتجات الغذائية التي شهدت زيادة في أسعارها، خصوصا في هذه الفترة التي يعيش فيها عموم المغاربة على وقع الأزمة الخانقة التي خلفتها جائحة فيروس كورونا.
وكشف الغاضبون أن هذه الزيادات المفاجئة، تنذر بغضب شعبي جراء الأزمة التي تمر منها العديد من الأسر المغربية، نهيك على أن المغاربة جميعا على مقربة من شهر رمضان، وهو أمر لا يخدم مصالح المستهلك المغربي الذي تضررت قوته الشرائية بشكل كبير.
