
ناظورسيتي: متابعة
رحل أحمد الزياني الشاعر الريفي الذي أبدع في كتابة القصائد بالأمازيغية، نعم رحل إبن أيث سعيد في صمت تاركا ورائه ثلاثة دواوين الأول أصدره سنة 1993 تحت عنوان أذاريغ ذك زرو ، والثاني سنة 1998 يحمل إسم ثريوريوت ي مولاي، والثالث سنة 2002 إغمباب يارزون خ وودوم نسان ذك وودوم ن وامان، ومجموعة من القصائد لعل أشهرها علال رامي يويار والتي حققت نجاحا كبيرا عند صدورها سنة 1986.
أحمد الزياني الذي عاش لسنوات مهاجرا بأوروبا، كان أحد أعمدة الشعر الأمازيغي، ودعه أصدقائه إلى مثواه الأخير يوم الخميس 14 يوليوز وكلهم حرقة وألم عن رحيله.
هذا الروبرطاج ينقل إرتسامات من عايشوا أحمد الزياني الشاعر ومن عرفوه عن قرب وتأثر به كشاعر أمازيغي ريفي.
شاهدوا الفيديو
رحل أحمد الزياني الشاعر الريفي الذي أبدع في كتابة القصائد بالأمازيغية، نعم رحل إبن أيث سعيد في صمت تاركا ورائه ثلاثة دواوين الأول أصدره سنة 1993 تحت عنوان أذاريغ ذك زرو ، والثاني سنة 1998 يحمل إسم ثريوريوت ي مولاي، والثالث سنة 2002 إغمباب يارزون خ وودوم نسان ذك وودوم ن وامان، ومجموعة من القصائد لعل أشهرها علال رامي يويار والتي حققت نجاحا كبيرا عند صدورها سنة 1986.
أحمد الزياني الذي عاش لسنوات مهاجرا بأوروبا، كان أحد أعمدة الشعر الأمازيغي، ودعه أصدقائه إلى مثواه الأخير يوم الخميس 14 يوليوز وكلهم حرقة وألم عن رحيله.
هذا الروبرطاج ينقل إرتسامات من عايشوا أحمد الزياني الشاعر ومن عرفوه عن قرب وتأثر به كشاعر أمازيغي ريفي.
شاهدوا الفيديو