رواج تجاري كبير بأسواق الناظور.. ومواطنون يشتكون غلاء الأسعار
ناظورسييتي- شيماء الفاطمي- محمد العبوسي
تعرف أسواق مدينة الناظور، رواجا تجاريا كبيرا، حيث تتوفر على مختلف البضائع والسلع التي يحتاجها المواطنون لإعداد مائدة الإفطار خلال شهر رمضان، غير أن المواطنون يشتكون غلاء الأسعار.
وقال عدد من التجار في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن الحركة التجارية، انتعشت بأسواق المدينة، اليوم السبت، حيث عجت بالمواطنين، وذلك لاقتناء المواد الاستهلاكية، لاسيما وأن يوم غد الأحد، هو أول أيام رمضان.
وأضاف التجار، أن السلع متواجدة بوفرة في أسواق مدينة الناظور، وأن العرض يفوق الطلب، مشيرين إلى أن أثمنة الأسعار تعرف بعض الارتفاعات، غير المواطنون يتفهمون الوضع.
تعرف أسواق مدينة الناظور، رواجا تجاريا كبيرا، حيث تتوفر على مختلف البضائع والسلع التي يحتاجها المواطنون لإعداد مائدة الإفطار خلال شهر رمضان، غير أن المواطنون يشتكون غلاء الأسعار.
وقال عدد من التجار في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، إن الحركة التجارية، انتعشت بأسواق المدينة، اليوم السبت، حيث عجت بالمواطنين، وذلك لاقتناء المواد الاستهلاكية، لاسيما وأن يوم غد الأحد، هو أول أيام رمضان.
وأضاف التجار، أن السلع متواجدة بوفرة في أسواق مدينة الناظور، وأن العرض يفوق الطلب، مشيرين إلى أن أثمنة الأسعار تعرف بعض الارتفاعات، غير المواطنون يتفهمون الوضع.
ومن جهتهم، قال زبناء أسواق مدينة الناظور، أن أسعار المواد الأساسية تشهد ارتفاعا، فيما شريحة واسعة لا تتوفر على القدرة الشرائية، داعين الحكومة إلى الالتفاف للفئات الهشة.
ووصف المواطنون الزيادات ب"الصاروخية"، معتبرين أنها ستحول دون تمكن عدد كبير من الأسر من اقتناء المواد الاستهلاكية، لإعداد مائدة الإفطار.
وبخصوص أثمنة الأسماك، قال الباعة إنها في المتناول، وأن الطلب يكثر على الأسماك خلال شهر رمضان، لافتين إلى أن الزيادات تكون على مستوى الميناء، وهامش الربح بالنسبة للباعة جد محدود.
وعاينت "ناظورسيتي"، إقبال المواطنين على اقتناء التمور الجزائرية، رغم دعوات المقاطعة كونها تحتوي على مواد كيميائية ومسرطنة، حيث يقتنيها المواطنون، عكس التمور الأخرى.
وكما تعرف اللحوم الحمراء والبيضاء، إقبالا كبيرا والتي متواجدة بوفرة في أسواق مدينة الناظور، فيما تعرف أثمنتها بعض الزيادات.
ووصف المواطنون الزيادات ب"الصاروخية"، معتبرين أنها ستحول دون تمكن عدد كبير من الأسر من اقتناء المواد الاستهلاكية، لإعداد مائدة الإفطار.
وبخصوص أثمنة الأسماك، قال الباعة إنها في المتناول، وأن الطلب يكثر على الأسماك خلال شهر رمضان، لافتين إلى أن الزيادات تكون على مستوى الميناء، وهامش الربح بالنسبة للباعة جد محدود.
وعاينت "ناظورسيتي"، إقبال المواطنين على اقتناء التمور الجزائرية، رغم دعوات المقاطعة كونها تحتوي على مواد كيميائية ومسرطنة، حيث يقتنيها المواطنون، عكس التمور الأخرى.
وكما تعرف اللحوم الحمراء والبيضاء، إقبالا كبيرا والتي متواجدة بوفرة في أسواق مدينة الناظور، فيما تعرف أثمنتها بعض الزيادات.
