
ناظوسيتي: متابعة
كشف متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية وهو ماجد الأنصاري، يومه الثلاثاء أن المفاوضات بوساطة قطرية حول الرهائن الذين تحتجزهم حركة المقاومة الفلسطينية حماس منذ هجومها على فلسطين المحتلة، أضحت قاب قوسين أو أدنى من التوصل إلى اتفاق منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر.
وقال المتحدث القطري في مؤتمر صحافي في الدوحة إن “الوساطة وصلت إلى مرحلة حرجة ونهائية وتجاوزت القضايا الجوهرية والمحورية، والمتبقية هي قضايا محدودة.
وبالتالي يقول الأنصاري، هذا يعني (أنها) "في أقرب نقطة وصلنا إليها للوصول إلى اتفاق منذ بداية هذه الأزمة”.
كشف متحدث باسم وزارة الخارجية القطرية وهو ماجد الأنصاري، يومه الثلاثاء أن المفاوضات بوساطة قطرية حول الرهائن الذين تحتجزهم حركة المقاومة الفلسطينية حماس منذ هجومها على فلسطين المحتلة، أضحت قاب قوسين أو أدنى من التوصل إلى اتفاق منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر.
وقال المتحدث القطري في مؤتمر صحافي في الدوحة إن “الوساطة وصلت إلى مرحلة حرجة ونهائية وتجاوزت القضايا الجوهرية والمحورية، والمتبقية هي قضايا محدودة.
وبالتالي يقول الأنصاري، هذا يعني (أنها) "في أقرب نقطة وصلنا إليها للوصول إلى اتفاق منذ بداية هذه الأزمة”.
وأضاف “نحن متفائلون، متأملون جدا ؛ لكننا أيضا حريصون جدا على نجاح هذه الوساطة في التوصل إلى هدنة إنسانية”.
وتمكنت الوساطة القطرية حتى الآن من الإفراج عن 4 أسيرات في أكتوبر الماضي.
وفي “تفاصيل ما تم أمس في الوساطة” إفراج إسرائيل على 300 من النساء والأطفال الفلسطينيين، وإدخال الوقود والمساعدات الطبية والغذائية، وخروج عدد كبير من الجرحى للعلاج في الخارج عبر معبر رفح.
علاوة على ذلك، وقف إطلاق النار لمدة 5 أيام، تليه مفاوضات أخرى للوصول إلى حل، مع مقابل إفراج حماس عن 100 أسير إسرائيلي محتجز لدى كتائب القسام.
وتمكنت الوساطة القطرية حتى الآن من الإفراج عن 4 أسيرات في أكتوبر الماضي.
وفي “تفاصيل ما تم أمس في الوساطة” إفراج إسرائيل على 300 من النساء والأطفال الفلسطينيين، وإدخال الوقود والمساعدات الطبية والغذائية، وخروج عدد كبير من الجرحى للعلاج في الخارج عبر معبر رفح.
علاوة على ذلك، وقف إطلاق النار لمدة 5 أيام، تليه مفاوضات أخرى للوصول إلى حل، مع مقابل إفراج حماس عن 100 أسير إسرائيلي محتجز لدى كتائب القسام.