ناظورسيتي: متابعة
أعرب ناصر الزفزافي، المعتقل على خلفية "حراك الريف"، عن تأثره العميق خلال زيارته الإنسانية لوالده، أحمد الزفزافي، الذي يخضع للعلاج من مرض السرطان.
وفي رسالة شفوية نقلها شقيقه عقب الزيارة التي جرت يوم أمس، قال ناصر الزفزافي: "لقد أخجلني هذا الاستقبال الذي لا أستحقه، لأنني لم أفعل سوى الواجب، ومستعد أن أفني حياتي في السجن من أجل هؤلاء الناس".
وأضاف بنبرة يغمرها التأثر: "ما أرهقني حقا هو رؤية الدموع في عيونهم، والله يشهد أنني أحبكم. أنتم الشرف، أنتم السند".
وختم رسالته قائلا: "سلامي وتحياتي لكم جميعا. كنت أتمنى أن أُسلم على كل واحد منكم وأقبل رؤوسكم، لكن سيأتي اليوم الذي أعانقكم فيه فردا فردا".
أعرب ناصر الزفزافي، المعتقل على خلفية "حراك الريف"، عن تأثره العميق خلال زيارته الإنسانية لوالده، أحمد الزفزافي، الذي يخضع للعلاج من مرض السرطان.
وفي رسالة شفوية نقلها شقيقه عقب الزيارة التي جرت يوم أمس، قال ناصر الزفزافي: "لقد أخجلني هذا الاستقبال الذي لا أستحقه، لأنني لم أفعل سوى الواجب، ومستعد أن أفني حياتي في السجن من أجل هؤلاء الناس".
وأضاف بنبرة يغمرها التأثر: "ما أرهقني حقا هو رؤية الدموع في عيونهم، والله يشهد أنني أحبكم. أنتم الشرف، أنتم السند".
وختم رسالته قائلا: "سلامي وتحياتي لكم جميعا. كنت أتمنى أن أُسلم على كل واحد منكم وأقبل رؤوسكم، لكن سيأتي اليوم الذي أعانقكم فيه فردا فردا".