
بـدر أعراب
أبـدى العديد من المواطنين تخوّفهم من الرافعة المعلقة في السماء على مستوى شارع "محمد الخامس" المتواجد وسط مدينة الناظور، ومن التهديد الذي يحدق خطره بسلامة حياتهم.
مـتحدثون إلى موقع ناظورسيتي، أفصحوا عن كبير تخوفهم من آلية الرافعة التي ظلَّت على مدى أسابيع معلقة على مستوى الشارع الآنف الذكر، معتبرين الأمر استهتاراً بأوراح الناس، مؤكدين أنّ المرور تحت الرافعة يتم في قلق تام من التوجس بسقوطها على رؤوسهم، وهو خطر يصنف ضنت خانة الأخطار "حتمية الوقوع".
وبـحسب أحد المتحدثين للموقع فإنّ المجال الذي يسمح للرافعة بالتحرك داخله، لا يتعدى إلى خارج حدود ورش البناء، خلافاً للوضع الذي تتواجد عليه الرافعة المعنية، وهي بذلك تخالف الوضع الصحيح والسليم.
وتجدر الإشارة إلى أن حادثة مأساوية خطيرة شهدتها بلدة سلوان الأسبوع الفارط، ذهب ضحيتها عامل بناء في أحد الأوراش، إثر تهـاوي رافِعة مماثلة وسقوطها بالقرب من موضعه، مما أسفر عن لفظ أنفاسه على الفور، وهو الأمر الذي يخشى مواطنون من تكرار حدوثه مجدداً.
أبـدى العديد من المواطنين تخوّفهم من الرافعة المعلقة في السماء على مستوى شارع "محمد الخامس" المتواجد وسط مدينة الناظور، ومن التهديد الذي يحدق خطره بسلامة حياتهم.
مـتحدثون إلى موقع ناظورسيتي، أفصحوا عن كبير تخوفهم من آلية الرافعة التي ظلَّت على مدى أسابيع معلقة على مستوى الشارع الآنف الذكر، معتبرين الأمر استهتاراً بأوراح الناس، مؤكدين أنّ المرور تحت الرافعة يتم في قلق تام من التوجس بسقوطها على رؤوسهم، وهو خطر يصنف ضنت خانة الأخطار "حتمية الوقوع".
وبـحسب أحد المتحدثين للموقع فإنّ المجال الذي يسمح للرافعة بالتحرك داخله، لا يتعدى إلى خارج حدود ورش البناء، خلافاً للوضع الذي تتواجد عليه الرافعة المعنية، وهي بذلك تخالف الوضع الصحيح والسليم.
وتجدر الإشارة إلى أن حادثة مأساوية خطيرة شهدتها بلدة سلوان الأسبوع الفارط، ذهب ضحيتها عامل بناء في أحد الأوراش، إثر تهـاوي رافِعة مماثلة وسقوطها بالقرب من موضعه، مما أسفر عن لفظ أنفاسه على الفور، وهو الأمر الذي يخشى مواطنون من تكرار حدوثه مجدداً.


