ناظور سيتي: متابعة
مع انطلاق موسم العبور الصيفي، وجّه ميناء سبتة نداءً مباشراً إلى أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، يحثهم فيه على ضرورة الالتزام الصارم بمواقيت الإبحار خلال عملية “مرحبا 2025”، تفادياً لأي اضطراب في حركة السير داخل الميناء.
وفي منشور رسمي على منصة "إكس"، أوضح الميناء أن أبواب الصعود إلى البواخر ستُفتح ساعة قبل موعد الإقلاع، وتُغلق قبل ثلاثين دقيقة من الانطلاق، مشدداً على أن أي تأخير قد يعيق سير العملية. كما شدّد على أهمية التوفر على تذكرة مغلقة لتسهيل المرور وضمان انسيابية أكبر.
مع انطلاق موسم العبور الصيفي، وجّه ميناء سبتة نداءً مباشراً إلى أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، يحثهم فيه على ضرورة الالتزام الصارم بمواقيت الإبحار خلال عملية “مرحبا 2025”، تفادياً لأي اضطراب في حركة السير داخل الميناء.
وفي منشور رسمي على منصة "إكس"، أوضح الميناء أن أبواب الصعود إلى البواخر ستُفتح ساعة قبل موعد الإقلاع، وتُغلق قبل ثلاثين دقيقة من الانطلاق، مشدداً على أن أي تأخير قد يعيق سير العملية. كما شدّد على أهمية التوفر على تذكرة مغلقة لتسهيل المرور وضمان انسيابية أكبر.
بدوره، أعلن ميناء الجزيرة الخضراء عن انطلاق مخططه الخاص بموسم “مرحبا”، مناشداً المسافرين حجز تذاكرهم مسبقاً عبر المنصات الإلكترونية أو نقاط البيع المعتمدة، مع ضرورة الوصول المبكر إلى الميناء، خاصة بالنسبة للخطوط التي تشهد ضغطاً كبيراً مثل خط الجزيرة الخضراء – سبتة.
وقد أوصت السلطة المينائية لخليج الجزيرة الخضراء (APBA) المسافرين على خطي الجزيرة الخضراء – سبتة والجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط، بالحضور إلى الميناء قبل ست ساعات من موعد الإبحار، بينما يُكتفى بساعتين فقط للمسافرين عبر خط طريفة – طنجة المدينة.
وتأتي هذه التدابير في ظل التوافد الكبير لأفراد الجالية المغربية نحو الوطن لقضاء عطلتهم الصيفية، ما يتطلب قدراً عالياً من الانضباط والمسؤولية الجماعية لضمان عبور سلس وآمن، يليق بموسم “مرحبا” الذي يشكل موعداً سنوياً استثنائياً.
وقد أوصت السلطة المينائية لخليج الجزيرة الخضراء (APBA) المسافرين على خطي الجزيرة الخضراء – سبتة والجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط، بالحضور إلى الميناء قبل ست ساعات من موعد الإبحار، بينما يُكتفى بساعتين فقط للمسافرين عبر خط طريفة – طنجة المدينة.
وتأتي هذه التدابير في ظل التوافد الكبير لأفراد الجالية المغربية نحو الوطن لقضاء عطلتهم الصيفية، ما يتطلب قدراً عالياً من الانضباط والمسؤولية الجماعية لضمان عبور سلس وآمن، يليق بموسم “مرحبا” الذي يشكل موعداً سنوياً استثنائياً.