ناظور سيتي:متابعة
أشعلت البرلمانية الناظورية فريدة خينيي عن حزب التقدم والاشتراكية جلسة المساءلة الأسبوعية يوم الاثنين، بعد توجيهها سؤالاً حاداً للحكومة حول فتح ملف الدعم العمومي للجمعيات، خصوصاً في إقليم الناظور، مؤكدة أن
هذا الدعم يتحوّل في بعض الحالات إلى أداة استغلال سياسي وانتخابي مع اقتراب الاستحقاقات.
ووصفت خينيي منظومة الدعم في الناظور بأنها “باب كبير للانحرافات”، مشددة على ضرورة فرض رقابة صارمة على الجهات والجمعيات المستفيدة، وكشف علاقاتها بالمكونات السياسية الفاعلة، لتفادي استغلال المال العام في توجيه الخريطة الانتخابية وشراء الولاءات.
أشعلت البرلمانية الناظورية فريدة خينيي عن حزب التقدم والاشتراكية جلسة المساءلة الأسبوعية يوم الاثنين، بعد توجيهها سؤالاً حاداً للحكومة حول فتح ملف الدعم العمومي للجمعيات، خصوصاً في إقليم الناظور، مؤكدة أن
هذا الدعم يتحوّل في بعض الحالات إلى أداة استغلال سياسي وانتخابي مع اقتراب الاستحقاقات.
ووصفت خينيي منظومة الدعم في الناظور بأنها “باب كبير للانحرافات”، مشددة على ضرورة فرض رقابة صارمة على الجهات والجمعيات المستفيدة، وكشف علاقاتها بالمكونات السياسية الفاعلة، لتفادي استغلال المال العام في توجيه الخريطة الانتخابية وشراء الولاءات.
وأضافت النائبة أن الإقليم يشهد خروقات واسعة داخل عدد من المجالس المنتخبة، لا سيما المجلس الإقليمي بالناظور، مؤكدة أن الدعم المالي يُصرف في اتجاهات بعيدة عن أهداف العمل الجمعوي، ويخدم أجندات انتخابية ضيقة.
وتساءلت خينيي عن الإجراءات التي تعتزم الحكومة اتخاذها للحد من ما اعتبرته فسادا بين بعض الجمعيات والمسؤولين السياسيين الذين يستعدون مبكراً للمحطات الانتخابية المقبلة.
ودعت النائبة البرلمانية عن التقدم والاشتراكية، إلى الشفافية وإلى أن يتم تفعيل مساءلة حقيقية في توزيع الدعم العمومي بشكل عام و على الجمعيات بشكل خاص. .
وتساءلت خينيي عن الإجراءات التي تعتزم الحكومة اتخاذها للحد من ما اعتبرته فسادا بين بعض الجمعيات والمسؤولين السياسيين الذين يستعدون مبكراً للمحطات الانتخابية المقبلة.
ودعت النائبة البرلمانية عن التقدم والاشتراكية، إلى الشفافية وإلى أن يتم تفعيل مساءلة حقيقية في توزيع الدعم العمومي بشكل عام و على الجمعيات بشكل خاص. .

خينيي تشعل جلسة المساءلة حول دعم الجمعيات في إقليم الناظور