
ناظورسيتي - حسن الرامي
أنهـتْ السلطات الإسبانية بثغر مليلية المحتلة، عبر إعلان صادرٍ عنها، قامت بتثبيته لعموم المعنيين به على واجهات بوابات معابرها الحدودية، خبـر منعها القيام بأيّ نشاطٍ لمزاولة التهريب المعيشي على مدى أيامٍ، وذلك قُبيل وبُعيد رأس السنة الجديـدة.
وسيتـم الشروع في تفعيل إجراء منـع أي نشاطٍ للتهريب المعيشي، الذي وضعته سلطات حاضرة مليلية الرازحة تحت السيادة الإسبانية، اِعتباراً مـن 21 دجنبر الجاري إلى غاية 8 يناير المقبـل، وذلك لتأمين مرور احتفالات رأس السنة الجديدة وسط ظروف مواتية بحسب متتبعيـن.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أنّ الإجراء المقرر تفعيله خلال رأس السنة من طرف سلطات مليلية، لم يسبق للحكومة الفيديرالية بالجيب المحتل، أن قامت بتمديد مدة إغلاق المعبر الحدودي في وجه ممتهني التهريب المعيشي على الشاكلة الحالية، مما أثار تساؤلات عدة في أوساط المتتبعين.
أنهـتْ السلطات الإسبانية بثغر مليلية المحتلة، عبر إعلان صادرٍ عنها، قامت بتثبيته لعموم المعنيين به على واجهات بوابات معابرها الحدودية، خبـر منعها القيام بأيّ نشاطٍ لمزاولة التهريب المعيشي على مدى أيامٍ، وذلك قُبيل وبُعيد رأس السنة الجديـدة.
وسيتـم الشروع في تفعيل إجراء منـع أي نشاطٍ للتهريب المعيشي، الذي وضعته سلطات حاضرة مليلية الرازحة تحت السيادة الإسبانية، اِعتباراً مـن 21 دجنبر الجاري إلى غاية 8 يناير المقبـل، وذلك لتأمين مرور احتفالات رأس السنة الجديدة وسط ظروف مواتية بحسب متتبعيـن.
تجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أنّ الإجراء المقرر تفعيله خلال رأس السنة من طرف سلطات مليلية، لم يسبق للحكومة الفيديرالية بالجيب المحتل، أن قامت بتمديد مدة إغلاق المعبر الحدودي في وجه ممتهني التهريب المعيشي على الشاكلة الحالية، مما أثار تساؤلات عدة في أوساط المتتبعين.