ناظورسيتي: متابعة
تشهد منطقة تمسمان بإقليم الدريوش خلال الأسابيع الأخيرة تحركًا أمنيًا لافتًا، بفضل تكثيف تدخلات عناصر الدرك الملكي بمركز بودينار، في إطار استراتيجية “اليوم المستمر” الرامية إلى التصدي لمختلف أشكال الجريمة، من سرقات واعتراض السبيل، إلى ترويج المخدرات والمشروبات الكحولية.
وتأتي هذه التحركات الأمنية، التي امتدت إلى عدد من الدواوير والمراكز الحضرية، استجابة لمطالب المواطنين الذين عبّروا عن ارتياحهم لما وصفوه بعودة تدريجية للطمأنينة إلى الأحياء والفضاءات العامة، بعد فترة من تنامي مظاهر الانفلات والانحراف.
تشهد منطقة تمسمان بإقليم الدريوش خلال الأسابيع الأخيرة تحركًا أمنيًا لافتًا، بفضل تكثيف تدخلات عناصر الدرك الملكي بمركز بودينار، في إطار استراتيجية “اليوم المستمر” الرامية إلى التصدي لمختلف أشكال الجريمة، من سرقات واعتراض السبيل، إلى ترويج المخدرات والمشروبات الكحولية.
وتأتي هذه التحركات الأمنية، التي امتدت إلى عدد من الدواوير والمراكز الحضرية، استجابة لمطالب المواطنين الذين عبّروا عن ارتياحهم لما وصفوه بعودة تدريجية للطمأنينة إلى الأحياء والفضاءات العامة، بعد فترة من تنامي مظاهر الانفلات والانحراف.
وفي هذا السياق، نادت فعاليات محلية بتوسيع هذه الحملات لتشمل مناطق تُوصف بـ“النقاط السوداء”، وعلى رأسها بلدة أجدير المحاذية لجماعة اجرماواس، والتي تُشير شهادات متطابقة إلى تصاعد نشاط مقلق لشبكات الاتجار بالمخدرات القوية، خصوصًا الكوكايين.
ووفق معطيات محلية، يبرز اسم مشتبه فيه يُلقب بـ“رماج” ضمن لائحة أبرز الأسماء المتداولة في هذا المجال، إلى جانب شركاء يُعتقد أن لهم سوابق قضائية، من بينهم شخص حُكم عليه غيابيًا بعشر سنوات سجنًا، بينما تم توقيف شقيقه مؤخرًا داخل السوق الأسبوعي لتمسمان خلال عملية نوعية لعناصر الدرك القضائي التابع لسرية ميضار.
وتختتم الساكنة دعوتها بتجديد المطالبة بتعزيز الحضور الأمني ورفع وتيرة الحملات الاستباقية من أجل تجفيف منابع الجريمة، وحماية الشباب من الوقوع في براثن الانحراف، في منطقة لا تزال تطمح إلى بيئة أكثر أمنًا واستقرارًا.
ووفق معطيات محلية، يبرز اسم مشتبه فيه يُلقب بـ“رماج” ضمن لائحة أبرز الأسماء المتداولة في هذا المجال، إلى جانب شركاء يُعتقد أن لهم سوابق قضائية، من بينهم شخص حُكم عليه غيابيًا بعشر سنوات سجنًا، بينما تم توقيف شقيقه مؤخرًا داخل السوق الأسبوعي لتمسمان خلال عملية نوعية لعناصر الدرك القضائي التابع لسرية ميضار.
وتختتم الساكنة دعوتها بتجديد المطالبة بتعزيز الحضور الأمني ورفع وتيرة الحملات الاستباقية من أجل تجفيف منابع الجريمة، وحماية الشباب من الوقوع في براثن الانحراف، في منطقة لا تزال تطمح إلى بيئة أكثر أمنًا واستقرارًا.