حكيم زياش يراجع حساباته.. تنازل مالي من أجل إنقاذ المسيرة
ناظورسيتي: متابعة
يبدو أن النجم المغربي حكيم زياش قرر قلب صفحة جديدة في مسيرته الكروية، بعد فترة مضطربة اتسمت بالغياب عن الأضواء وكثرة العراقيل التي أضعفت حضوره داخل المستطيل الأخضر.
اللاعب، الذي ظل منذ رحيله عن نادي الدحيل القطري دون فريق، اختار هذه المرة مقاربة مغايرة عنوانها الواقعية والعودة إلى التركيز على الجانب الرياضي بدل الانشغال بالتفاصيل المالية.
يبدو أن النجم المغربي حكيم زياش قرر قلب صفحة جديدة في مسيرته الكروية، بعد فترة مضطربة اتسمت بالغياب عن الأضواء وكثرة العراقيل التي أضعفت حضوره داخل المستطيل الأخضر.
اللاعب، الذي ظل منذ رحيله عن نادي الدحيل القطري دون فريق، اختار هذه المرة مقاربة مغايرة عنوانها الواقعية والعودة إلى التركيز على الجانب الرياضي بدل الانشغال بالتفاصيل المالية.
مصادر مطلعة كشفت أن زياش أبدى استعدادا للتنازل عن جزء مهم من مطالبه المادية السابقة، في خطوة عملية تهدف إلى تسهيل مفاوضاته مع الأندية الراغبة في ضمه.
وبهذا القرار، يكون اللاعب قد أقرّ بأن تمسكه الكبير بشروط مالية مرتفعة في السنوات الأخيرة ساهم في إفشال عدة صفقات، وحال دون استمراره بشكل منتظم في المنافسة.
هذه المراجعة في موقفه جاءت بتوجيه مباشر لوكلاء أعماله، إذ طلب منهم تبسيط شروط التعاقد وفتح المجال أمام مفاوضات مرنة، على أن تكون الأولوية للبحث عن فريق يمنحه دورا قياديا داخل التشكيلة ويعيد له أجواء المنافسة التي افتقدها.
اللاعب الدولي المغربي، وهو يدرك جيدا أن أي موسم أبيض قد تكون عواقبه وخيمة، يسعى بهذه الخطوة إلى ضمان الاستمرارية مع المنتخب الوطني، خصوصا مع اقتراب نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستحتضنها المغرب، إضافة إلى التصفيات الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وبهذا القرار، يكون اللاعب قد أقرّ بأن تمسكه الكبير بشروط مالية مرتفعة في السنوات الأخيرة ساهم في إفشال عدة صفقات، وحال دون استمراره بشكل منتظم في المنافسة.
هذه المراجعة في موقفه جاءت بتوجيه مباشر لوكلاء أعماله، إذ طلب منهم تبسيط شروط التعاقد وفتح المجال أمام مفاوضات مرنة، على أن تكون الأولوية للبحث عن فريق يمنحه دورا قياديا داخل التشكيلة ويعيد له أجواء المنافسة التي افتقدها.
اللاعب الدولي المغربي، وهو يدرك جيدا أن أي موسم أبيض قد تكون عواقبه وخيمة، يسعى بهذه الخطوة إلى ضمان الاستمرارية مع المنتخب الوطني، خصوصا مع اقتراب نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستحتضنها المغرب، إضافة إلى التصفيات الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
