
ناظورسيتي: متابعة
تلقى النجم المغربي حكيم زياش صدمة جديدة في مسيرته الكروية، بعدما ألغى نادي سي إف آر كلوج الروماني صفقة انتقاله في اللحظات الأخيرة، إثر اكتشاف إصابة مزمنة في ركبته خلال الفحص الطبي الروتيني.
وكان اللاعب البالغ من العمر 32 سنة على وشك التوقيع مع الفريق الروماني بعقد يمتد لعام واحد قابل للتجديد، قبل أن تفاجئ نتائج الفحوصات الطاقم الطبي للنادي، الذي قرر التراجع عن إتمام الصفقة، مفضلاً تفادي المخاطر الصحية التي قد تؤثر على مردود اللاعب طيلة الموسم.
تلقى النجم المغربي حكيم زياش صدمة جديدة في مسيرته الكروية، بعدما ألغى نادي سي إف آر كلوج الروماني صفقة انتقاله في اللحظات الأخيرة، إثر اكتشاف إصابة مزمنة في ركبته خلال الفحص الطبي الروتيني.
وكان اللاعب البالغ من العمر 32 سنة على وشك التوقيع مع الفريق الروماني بعقد يمتد لعام واحد قابل للتجديد، قبل أن تفاجئ نتائج الفحوصات الطاقم الطبي للنادي، الذي قرر التراجع عن إتمام الصفقة، مفضلاً تفادي المخاطر الصحية التي قد تؤثر على مردود اللاعب طيلة الموسم.
زياش، الذي سبق له التألق في صفوف أياكس أمستردام وتشيلسي الإنجليزي، يعيش واحدة من أصعب فتراته الاحترافية. فبعد تجربة قصيرة وغير موفقة في غلطة سراي التركي، وجد نفسه دون نادٍ لفترة، قبل أن يخوض مغامرة جديدة في الدوري القطري مع نادي الدحيل، انتهت سريعًا بعد أربعة أشهر فقط من التعاقد.
وبحسب مصادر مقربة من النادي الروماني، فإن إصابة زياش المزمنة تجعل مشاركته في موسم كامل محفوفة بالمخاطر، خصوصًا مع الضغط البدني العالي للمباريات الأوروبية التي يخوضها كلوج ضمن منافساته القارية.
ويعد هذا التطور نكسة جديدة لمسيرة أحد أبرز نجوم المنتخب المغربي، الذي لطالما أبهر الجماهير بلمساته السحرية وتسديداته الدقيقة بقدمه اليسرى. إلا أن لعنة الإصابات عادت لتطارد اللاعب الذي قاد “أسود الأطلس” لإنجاز تاريخي في مونديال قطر 2022.
ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها، ما يزال الأمل قائمًا في أن يحظى زياش بفرصة جديدة في أوروبا أو الخليج خلال الميركاتو الشتوي المقبل، خاصة أن موهبته وإبداعه الفني لا يزالان محل تقدير واسع في الأوساط الكروية.
فهل تكون هذه الانتكاسة بداية النهاية لمسيرة زياش، أم مجرد محطة عابرة قبل عودة جديدة للنجم المغربي إلى الأضواء؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.
وبحسب مصادر مقربة من النادي الروماني، فإن إصابة زياش المزمنة تجعل مشاركته في موسم كامل محفوفة بالمخاطر، خصوصًا مع الضغط البدني العالي للمباريات الأوروبية التي يخوضها كلوج ضمن منافساته القارية.
ويعد هذا التطور نكسة جديدة لمسيرة أحد أبرز نجوم المنتخب المغربي، الذي لطالما أبهر الجماهير بلمساته السحرية وتسديداته الدقيقة بقدمه اليسرى. إلا أن لعنة الإصابات عادت لتطارد اللاعب الذي قاد “أسود الأطلس” لإنجاز تاريخي في مونديال قطر 2022.
ورغم الظروف الصعبة التي يمر بها، ما يزال الأمل قائمًا في أن يحظى زياش بفرصة جديدة في أوروبا أو الخليج خلال الميركاتو الشتوي المقبل، خاصة أن موهبته وإبداعه الفني لا يزالان محل تقدير واسع في الأوساط الكروية.
فهل تكون هذه الانتكاسة بداية النهاية لمسيرة زياش، أم مجرد محطة عابرة قبل عودة جديدة للنجم المغربي إلى الأضواء؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.