
ناظورسيتي: متابعة
تشهد مدينة مليلية المحتلة، منذ الهجمات الإرهابية الخطيرة التي ضربت إقليم كاتالونيا بإسبانيا، حالة استنفار أمني غير معلن، لاحظه سكان المدينة وزارها القادمين من إقليمي الناظور والدريوش.
وقال مواطنون، انه مباشرة بعد حادثي الدهس، اللين وقعا بكل من برشلونة وكامبريلس بمقاطعة كاتالونيا بإسبانيا، اتخذت سلطات الثغر المحتل حزمة من الإجراءات الأمنية وصفت بـ "المشددة"، وذلك من أجل تفادي أي هجمات إرهابية مماثلة، لاسيما و أن واحداً من المتورطين في الهجمات الإرهابية المذكورة ينحدر من مدينة مليلية.
ورفعت السلطات الامنية درجة التأهب إلى الدرجة الرابعة استجابة لأوامر وزير الداخلية الاسباني، والتي أعلن عنها بعد مرور أقل من يومين على وقوع هذا الحادث المآساوي.
وعاين مواطنون، تكثيف دوريات الأمن التي أصبحت تتجول في جميع الأحياء وبشكل متواصل، حيث تعمل عناصر الشرطة على تنقيط المشتبه بهم وتفتيشهم بدقة.
إلى ذلك، أكد قاطنون بإقليم الناظور، أن شرطة المعبر الحدودي بني انصار-مليلية، استغلت الاستنفار الامني الذي تعرفه إسبانيا في تشديد الخناق على المغاربة الراغبين في ولوج الثغر المحتل، حيث تقوم العناصر الامنية بتفتيش أغلبية الزوار و تنقيط جوازاتهم، وأحيانا يتم اخضاع بعض المشتبه بهم للتفتيش الكامل عن طريق الاستعانة بأمنيين متخصصين في المجال.
تشهد مدينة مليلية المحتلة، منذ الهجمات الإرهابية الخطيرة التي ضربت إقليم كاتالونيا بإسبانيا، حالة استنفار أمني غير معلن، لاحظه سكان المدينة وزارها القادمين من إقليمي الناظور والدريوش.
وقال مواطنون، انه مباشرة بعد حادثي الدهس، اللين وقعا بكل من برشلونة وكامبريلس بمقاطعة كاتالونيا بإسبانيا، اتخذت سلطات الثغر المحتل حزمة من الإجراءات الأمنية وصفت بـ "المشددة"، وذلك من أجل تفادي أي هجمات إرهابية مماثلة، لاسيما و أن واحداً من المتورطين في الهجمات الإرهابية المذكورة ينحدر من مدينة مليلية.
ورفعت السلطات الامنية درجة التأهب إلى الدرجة الرابعة استجابة لأوامر وزير الداخلية الاسباني، والتي أعلن عنها بعد مرور أقل من يومين على وقوع هذا الحادث المآساوي.
وعاين مواطنون، تكثيف دوريات الأمن التي أصبحت تتجول في جميع الأحياء وبشكل متواصل، حيث تعمل عناصر الشرطة على تنقيط المشتبه بهم وتفتيشهم بدقة.
إلى ذلك، أكد قاطنون بإقليم الناظور، أن شرطة المعبر الحدودي بني انصار-مليلية، استغلت الاستنفار الامني الذي تعرفه إسبانيا في تشديد الخناق على المغاربة الراغبين في ولوج الثغر المحتل، حيث تقوم العناصر الامنية بتفتيش أغلبية الزوار و تنقيط جوازاتهم، وأحيانا يتم اخضاع بعض المشتبه بهم للتفتيش الكامل عن طريق الاستعانة بأمنيين متخصصين في المجال.