حقوقيون بالناظور يقارعون موضوع ظهير العسكرة والتحولات الاجتماعية والاقتصادية بالريف
ناظورسيتي: متابعة
في إطار برنامجها السنوي وتخليدا للذكرى 42 لتأسيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، انعقدت اليوم الأحد 11 يوليوز الجاري، على الساعة الخامسة والنصف بعد الزوال بقاعة دار المحامي بحي المطار بالناظور، ندوة حول “ظهير العسكرة والتحولات الاجتماعية والاقتصادية بالريف“ من تنظيم الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور.
قام بتأطير الندوة كل من الأستاذ خالد أمعيز المحامي بهيأة الناظور عبر مداخلة حول ظهير العسكرة من الجانب القانوني والزهرة قوبيع عضوة المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان عبر مداخلة تناولت من خلالها التحولات الاجتماعية والاقتصادية بالريف منذ الفترة ما قبل الاستعمار الإسباني للريف إلى اليوم.
وبحضور وازن لمجموعة من الإطارات التقدمية والديموقراطية ولمناضلات ومناضلي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وكذا مجموعة من المواطنات والمواطنين، لقي موضوع الندوة الذي سيطرح لأول مرة للنقاش تفاعلا كبيرا ونقاشا جادا حول مدى جدية الدولة في إلغاء ظهير العسكرة على أرض الواقع والنهوض بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية بمنطقة الريف.
مع التأكيد على ضرورة توحيد الصفوف من أجل النضال والمزيد من المطالبة بحفظ الذاكرة الجماعية فيما يخص الانتهاكات الجسيمة التي طالت ساكنة الريف ومحاسبة المسؤولين عنها وجبر الضرر وإيقاف نزيف التهجير الذي يطال شباب المنطقة عبر خلق بدائل حقيقية كفيلة بتنميتها والنهوض بها.
في إطار برنامجها السنوي وتخليدا للذكرى 42 لتأسيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، انعقدت اليوم الأحد 11 يوليوز الجاري، على الساعة الخامسة والنصف بعد الزوال بقاعة دار المحامي بحي المطار بالناظور، ندوة حول “ظهير العسكرة والتحولات الاجتماعية والاقتصادية بالريف“ من تنظيم الفرع المحلي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالناظور.
قام بتأطير الندوة كل من الأستاذ خالد أمعيز المحامي بهيأة الناظور عبر مداخلة حول ظهير العسكرة من الجانب القانوني والزهرة قوبيع عضوة المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان عبر مداخلة تناولت من خلالها التحولات الاجتماعية والاقتصادية بالريف منذ الفترة ما قبل الاستعمار الإسباني للريف إلى اليوم.
وبحضور وازن لمجموعة من الإطارات التقدمية والديموقراطية ولمناضلات ومناضلي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وكذا مجموعة من المواطنات والمواطنين، لقي موضوع الندوة الذي سيطرح لأول مرة للنقاش تفاعلا كبيرا ونقاشا جادا حول مدى جدية الدولة في إلغاء ظهير العسكرة على أرض الواقع والنهوض بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية بمنطقة الريف.
مع التأكيد على ضرورة توحيد الصفوف من أجل النضال والمزيد من المطالبة بحفظ الذاكرة الجماعية فيما يخص الانتهاكات الجسيمة التي طالت ساكنة الريف ومحاسبة المسؤولين عنها وجبر الضرر وإيقاف نزيف التهجير الذي يطال شباب المنطقة عبر خلق بدائل حقيقية كفيلة بتنميتها والنهوض بها.
