حفل زفاف لـ "شاذ" ناظوري بآخر بركاني يثير نوبة غضب عارمة
ناظورسيتي | جواد بودادح
ذكرت مصادر عديدة، أن مدينة بركان عاشت الأسبوع المنصرم على وقع حفل زفاف شاذين جنسيين بحي بوكراع المعروف لدى أبناء المدينة بـ "البناء الجديد"، وأضافت نفس المصادر أن الأمر يتعلق بشاذين جنسيين أحدهما ينحدر من مدينة الناظور.. أقدم بمعية الشاذ الآخر الذي ينحدر من بركان على تنظيم حفل الزفاف هذا باستعمال أهازيج يطلق عليها اسم "الحمادشة".
وقد أثار حفل زفاف الشاذين الناظوري (العروسة) والبركاني (العريس)، استياء وغضبا شديدا بمدينة بركان.. فيما أضافت مصادر إعلامية متعددة أن خبر الزفاف هذا بلغ السلطات المحلية، التي بادرت الى الانتقال لمكان الحفل، قصد التحقق من الأخبار الرائجة حول عقد زفاف لشاذين جنسيين.. بعد أن تم إخبارهم عن طريق ممون حفلات مكلف بتجهيز هذه المناسبة المشبوهة، حيث انتقل قائد الملحقة الإدارية بمعية رجال الشرطة القضائية الى الخيمة الموضوعة لذات "الغرض الشاذ".
هذا وأضافت يومية الصباح في عددها الصادر يوم الجمعة 8 يونيو الجاري، أن أم وأخت "العريس الشاذ" نفتا بشكل قاطع تنظيم زواج للشواذ، وأخبرتا أن الأمر يتعلق بعادة دأبت الأسرة على تنظيمها كل سنة وتحيى بواسطة "الحمادشة".. وزادت ذات اليومية أن عناصر الشرطة القضائية قامت بجمع المعلومات الخاصة بالحفل وأبلغتها الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية ببركان، بعد أن تعذر الاستماع الى الشاذ "البركاني" المُنَظِّم لحفل الزواج هذا.
بالمقابل ذكرت مصادر جد مطلعة من بركان، أن الشاذين الناظوري والبركاني، لاذا بالفرار عقب علمهما بأن الأمر بات في أيدي وكيل الملك لدى ابتدائية المدينة.. ليختفيا الى وجهة غير معلومة. وأضافت ذات المصادر الجد مطلعة، أن الشاذين تعرفا على بعضهما البعض منذ أزيد من سنة عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، قبل أن يتفقا على إجراء لقاءات عدة أثمرت عن عقد زواج فيما بينهما بداية الأسبوع الماضي، وبالضط يوم الإثنين الماضي الذي صادف 4 يونيو الجاري.
ذكرت مصادر عديدة، أن مدينة بركان عاشت الأسبوع المنصرم على وقع حفل زفاف شاذين جنسيين بحي بوكراع المعروف لدى أبناء المدينة بـ "البناء الجديد"، وأضافت نفس المصادر أن الأمر يتعلق بشاذين جنسيين أحدهما ينحدر من مدينة الناظور.. أقدم بمعية الشاذ الآخر الذي ينحدر من بركان على تنظيم حفل الزفاف هذا باستعمال أهازيج يطلق عليها اسم "الحمادشة".
وقد أثار حفل زفاف الشاذين الناظوري (العروسة) والبركاني (العريس)، استياء وغضبا شديدا بمدينة بركان.. فيما أضافت مصادر إعلامية متعددة أن خبر الزفاف هذا بلغ السلطات المحلية، التي بادرت الى الانتقال لمكان الحفل، قصد التحقق من الأخبار الرائجة حول عقد زفاف لشاذين جنسيين.. بعد أن تم إخبارهم عن طريق ممون حفلات مكلف بتجهيز هذه المناسبة المشبوهة، حيث انتقل قائد الملحقة الإدارية بمعية رجال الشرطة القضائية الى الخيمة الموضوعة لذات "الغرض الشاذ".
هذا وأضافت يومية الصباح في عددها الصادر يوم الجمعة 8 يونيو الجاري، أن أم وأخت "العريس الشاذ" نفتا بشكل قاطع تنظيم زواج للشواذ، وأخبرتا أن الأمر يتعلق بعادة دأبت الأسرة على تنظيمها كل سنة وتحيى بواسطة "الحمادشة".. وزادت ذات اليومية أن عناصر الشرطة القضائية قامت بجمع المعلومات الخاصة بالحفل وأبلغتها الى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية ببركان، بعد أن تعذر الاستماع الى الشاذ "البركاني" المُنَظِّم لحفل الزواج هذا.
بالمقابل ذكرت مصادر جد مطلعة من بركان، أن الشاذين الناظوري والبركاني، لاذا بالفرار عقب علمهما بأن الأمر بات في أيدي وكيل الملك لدى ابتدائية المدينة.. ليختفيا الى وجهة غير معلومة. وأضافت ذات المصادر الجد مطلعة، أن الشاذين تعرفا على بعضهما البعض منذ أزيد من سنة عن طريق شبكة التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، قبل أن يتفقا على إجراء لقاءات عدة أثمرت عن عقد زواج فيما بينهما بداية الأسبوع الماضي، وبالضط يوم الإثنين الماضي الذي صادف 4 يونيو الجاري.
