
ناظورسيتي: نسيم الشريف
دخل حزب الحركة الشعبية في تنسيق مع الأصالة والمعاصرة بخصوص الانتخابات الجزئية التي ستعرفها عدد من الدوائر من بينها الناظور و العرائش و المضيق.
وحسب يومية الصباح، فقد أكدت مصادر قيادية أن اتصالات جرت بين مسؤولين في الحزبين، تم الاتفاق خلالها على دعم الحركة الأحمد التهامي، مرشح "البام" في دائرة المضيق الفنيدق، والتي يتوفر فيها على حظوظ قوية للفوز، مقابل دعم سعيد الرحموني في دائرة الناظور.
ويسعى حزب العنصر، من خلال هذه التحالفات المحلية مع حزب إلياس العماري، إلى الاستفادة من دعم "البام" في دائرة الناظور المحلية، حيث يسعى لاستعادة مقعده البرلماني، الذي فاز به سعيد الرحموني، قبل أن تسقطه المحكمة الدستورية.
وبرأي مصادر في الحركة، حسب الصحيفة نفسها، فإن التحالفات المحلية مع البام لا علاقة لها بالموقف السياسي الوطني، أو بتموقع الحزب في الأغلبية الحكومية، لأن المهم هو تغليب مصلحة الحزب المحلية، وضمان فوزه في الانتخابات الملحية والبرلمانية، وتوسيع قاعدته.
ويسعى العنصر، من خلال منح صلاحيات تدبير الشأن الانتخابي في الانتخابات الجزئية إلى الفروع، إلى استعادة عدد من المقاعد التي خسرها في دوائر له بها حضور تنظيمي مؤثر.
إلى ذلك، فحزب الحركة الشعبية يعمل من أعلى مستوى من أجل استعادة مقعده في الناظور من خلال إعادة ترشيح البرلماني سعيد الرحموني، الذي يتوفر على حظوظ قوية للفوز، وهو المرشح الذي سبق أن فاز في الانتخابات التشريعية السابقة بأزيد من 13 ألف صوت.
جدير بالذكر، أن منافسين أقوياء قاموا بايداع ملفات ترشيحهم بعمالة الناظور، ويتعلق الأمر بالإضافة إلى سعيد الرحموني بكل من محمد أبرشان عن الاتحاد الاشتراكي و محمد الطيبي عن حزب الإستقلال.
دخل حزب الحركة الشعبية في تنسيق مع الأصالة والمعاصرة بخصوص الانتخابات الجزئية التي ستعرفها عدد من الدوائر من بينها الناظور و العرائش و المضيق.
وحسب يومية الصباح، فقد أكدت مصادر قيادية أن اتصالات جرت بين مسؤولين في الحزبين، تم الاتفاق خلالها على دعم الحركة الأحمد التهامي، مرشح "البام" في دائرة المضيق الفنيدق، والتي يتوفر فيها على حظوظ قوية للفوز، مقابل دعم سعيد الرحموني في دائرة الناظور.
ويسعى حزب العنصر، من خلال هذه التحالفات المحلية مع حزب إلياس العماري، إلى الاستفادة من دعم "البام" في دائرة الناظور المحلية، حيث يسعى لاستعادة مقعده البرلماني، الذي فاز به سعيد الرحموني، قبل أن تسقطه المحكمة الدستورية.
وبرأي مصادر في الحركة، حسب الصحيفة نفسها، فإن التحالفات المحلية مع البام لا علاقة لها بالموقف السياسي الوطني، أو بتموقع الحزب في الأغلبية الحكومية، لأن المهم هو تغليب مصلحة الحزب المحلية، وضمان فوزه في الانتخابات الملحية والبرلمانية، وتوسيع قاعدته.
ويسعى العنصر، من خلال منح صلاحيات تدبير الشأن الانتخابي في الانتخابات الجزئية إلى الفروع، إلى استعادة عدد من المقاعد التي خسرها في دوائر له بها حضور تنظيمي مؤثر.
إلى ذلك، فحزب الحركة الشعبية يعمل من أعلى مستوى من أجل استعادة مقعده في الناظور من خلال إعادة ترشيح البرلماني سعيد الرحموني، الذي يتوفر على حظوظ قوية للفوز، وهو المرشح الذي سبق أن فاز في الانتخابات التشريعية السابقة بأزيد من 13 ألف صوت.
جدير بالذكر، أن منافسين أقوياء قاموا بايداع ملفات ترشيحهم بعمالة الناظور، ويتعلق الأمر بالإضافة إلى سعيد الرحموني بكل من محمد أبرشان عن الاتحاد الاشتراكي و محمد الطيبي عن حزب الإستقلال.