ناظورسيتي
دفع قرار مشترك بين عمالة الناظور وجماعة بني شيكر، تلاميذ المؤسسات التعليمية الثانوية والاعدادية بكل من فرخانة وبني شيكر للاحتجاج ضد تعطيل مصلحتهم الأسمى المتمثلة في الحق بالنقل المدرسي ومتابعة الدراسة في أحسن الظروف، منددين بتوقيف أسطول الجمعية المكلفة بتسيير أزيد من 10 سيارات من الحجم الكبير.
وبحسب مصدر مطلع لناظورسيتي، قال بأن "مطلبنا الأساسي يتجلى في عودة تحريك النقل المدرسي لفائدة التلاميذ "، مبرزا أن الاحتجاجات انطلقت في مركز بني شيكر، بحيث توسعت لتشمل مختلف المناطق من بينها، تيزة ، طرار ، ماريواري وباقي الدواوير، بحيث ضمت الحركة الاحتجاجية تلميذات وتلاميذ كل من إعدادية بني شيكر والثانوية التأهيلية بني شيكر ، إعدادية القصبة فرخانة ، الثانوية التأهيلية فرخانة.
دفع قرار مشترك بين عمالة الناظور وجماعة بني شيكر، تلاميذ المؤسسات التعليمية الثانوية والاعدادية بكل من فرخانة وبني شيكر للاحتجاج ضد تعطيل مصلحتهم الأسمى المتمثلة في الحق بالنقل المدرسي ومتابعة الدراسة في أحسن الظروف، منددين بتوقيف أسطول الجمعية المكلفة بتسيير أزيد من 10 سيارات من الحجم الكبير.
وبحسب مصدر مطلع لناظورسيتي، قال بأن "مطلبنا الأساسي يتجلى في عودة تحريك النقل المدرسي لفائدة التلاميذ "، مبرزا أن الاحتجاجات انطلقت في مركز بني شيكر، بحيث توسعت لتشمل مختلف المناطق من بينها، تيزة ، طرار ، ماريواري وباقي الدواوير، بحيث ضمت الحركة الاحتجاجية تلميذات وتلاميذ كل من إعدادية بني شيكر والثانوية التأهيلية بني شيكر ، إعدادية القصبة فرخانة ، الثانوية التأهيلية فرخانة.
وحسب المصدر نفسه، فقد لعبت مواقع التواصل الاجتماعي دورا مهما في تسطير برنامج لشكل الاحتجاجي، ونقط الالتقاء وطريقة التجمع بالأماكن العمومية، مشيرا أنه تم الاعتماد عليه بشكل كامل في هذا الأمراعتمد التلاميذ على مواقع التواصل الاجتماعي لتحديد نقاط الالتقاء في الساحات العمومية وأمام الجماعة بني شيكر .
وقد بلغ عدد المحتجين أكثر من 200 تلميذ وتلميذة، مرددين شعارات ضد القرار الذين وصفوه بالمجحف في حقهم في التعليم، ومطالبين عامل الإقليم بالتدخل بشكل عاجل لإيجاد حل للأمر في غياب تفاعل جدي من المجالس المنتخبة في هذا الصدد.
وأكد المصدر نفسه فإن أغلب التلاميذ مهددون بالهدر المدرسي، بسبب عدم قدرة أسرهم على تدريسهم في غنى عن نقل مدرسي يقلهم إلى مؤسساتهم التعليمية، بحيث أن تكاليف التعليم جد كبيرة بالنسبة للحالة المادية التي يعيشونها، بالإضافة إلى صعوبة التنقل في بعض الأوقات من اليوم خصوصا الفترة الصباحية.
وقد بلغ عدد المحتجين أكثر من 200 تلميذ وتلميذة، مرددين شعارات ضد القرار الذين وصفوه بالمجحف في حقهم في التعليم، ومطالبين عامل الإقليم بالتدخل بشكل عاجل لإيجاد حل للأمر في غياب تفاعل جدي من المجالس المنتخبة في هذا الصدد.
وأكد المصدر نفسه فإن أغلب التلاميذ مهددون بالهدر المدرسي، بسبب عدم قدرة أسرهم على تدريسهم في غنى عن نقل مدرسي يقلهم إلى مؤسساتهم التعليمية، بحيث أن تكاليف التعليم جد كبيرة بالنسبة للحالة المادية التي يعيشونها، بالإضافة إلى صعوبة التنقل في بعض الأوقات من اليوم خصوصا الفترة الصباحية.













