حجز أزيد من 160 كلغ من الكوكايين تم تمريرها على أنها مسحوق حليب
و م ع
أفادت الصحافة المحلية. اليوم الثلاثاء. بأن كمية من الكوكايين تزن 165 كلغ تم حجزها مؤخرا بميناء الجزائر العاصمة. كانت موضوعة داخل حاوية لنقل مسحوق الحليب المدعم من طرف الدولة. وموجهة للديوان المهني الجزائري للحليب ومشتقاته.
وأوضحت الصحافة أن هذه الشحنة من المخدرات مر.
خلال عملية المراقبة بالميناء. عبر الرواق الأخضر الذي يمكن من الاستفادة من كافة التسهيلات على مستوى الإجراءات الجمركية وتجنب أي انتظار.
وذكرت أن الأسوء من ذلك. أن الشحنة مرت بسهولة عبر أجهزة الكشف (سكانير) المثبتة من طرف مصالح الشرطة والجمارك. مشيرة إلى أن قضية الكوكايين تؤكد أن الجزائر أصبحت. يوما بعد يوم. وجهة للمخدرات على الخصوص.
ونقلت عن مصدر أمني أن الكشف عن هذه الكمية تم بناء على معلومات مفادها أن "هناك حاوية محملة بأكياس مشبوهة. يحتمل أن تكون مخدرات في شحنة حليب الغبرة المستوردة من طرف الديوان المهني الجزائري للحليب ومشتقاته. والتي رست باخرتها بميناء الجزائر".
وأوضحت الصحافة أن الباخرة توقفت عدة مرات على مستوى عدة بلدان قبل رسوها في ميناء العاصمة. قادمة من نيوزلندا. حيث بين تتبع مسارها بأنها توقفت في أحد موانئ أمريكا اللاتينية. وعبرت المحيط الأطلسي نحو الجزائر.
وقد تم توقيف نحو عشرة من رجال المراقبة وإدارة الجمارك على خلفية هذه العملية.
ويعتبر المكتب الجزائري لمحاربة المخدرات في إحصائيات له أن تجارة الكوكايين بالجزائر سجلت ارتفاعا بنسبة 790 في المائة شأنها في ذلك شأن تجارة الهيروين التي ارتفعت بدورها بنسبة 330 في المائة وذلك خلال النصف الأول من السنة الجارية مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2011.
أفادت الصحافة المحلية. اليوم الثلاثاء. بأن كمية من الكوكايين تزن 165 كلغ تم حجزها مؤخرا بميناء الجزائر العاصمة. كانت موضوعة داخل حاوية لنقل مسحوق الحليب المدعم من طرف الدولة. وموجهة للديوان المهني الجزائري للحليب ومشتقاته.
وأوضحت الصحافة أن هذه الشحنة من المخدرات مر.
خلال عملية المراقبة بالميناء. عبر الرواق الأخضر الذي يمكن من الاستفادة من كافة التسهيلات على مستوى الإجراءات الجمركية وتجنب أي انتظار.
وذكرت أن الأسوء من ذلك. أن الشحنة مرت بسهولة عبر أجهزة الكشف (سكانير) المثبتة من طرف مصالح الشرطة والجمارك. مشيرة إلى أن قضية الكوكايين تؤكد أن الجزائر أصبحت. يوما بعد يوم. وجهة للمخدرات على الخصوص.
ونقلت عن مصدر أمني أن الكشف عن هذه الكمية تم بناء على معلومات مفادها أن "هناك حاوية محملة بأكياس مشبوهة. يحتمل أن تكون مخدرات في شحنة حليب الغبرة المستوردة من طرف الديوان المهني الجزائري للحليب ومشتقاته. والتي رست باخرتها بميناء الجزائر".
وأوضحت الصحافة أن الباخرة توقفت عدة مرات على مستوى عدة بلدان قبل رسوها في ميناء العاصمة. قادمة من نيوزلندا. حيث بين تتبع مسارها بأنها توقفت في أحد موانئ أمريكا اللاتينية. وعبرت المحيط الأطلسي نحو الجزائر.
وقد تم توقيف نحو عشرة من رجال المراقبة وإدارة الجمارك على خلفية هذه العملية.
ويعتبر المكتب الجزائري لمحاربة المخدرات في إحصائيات له أن تجارة الكوكايين بالجزائر سجلت ارتفاعا بنسبة 790 في المائة شأنها في ذلك شأن تجارة الهيروين التي ارتفعت بدورها بنسبة 330 في المائة وذلك خلال النصف الأول من السنة الجارية مقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2011.
