ناظورسيتي: متابعة
استفاق إقليم جرسيف، صباح الجمعة، على وقع حادث سير مأساوي تعرض له شاب في ربيع عمره على الطريق الوطنية رقم 15 الرابطة بين جرسيف وصاكة، في مشهد أعاد إلى الواجهة مخاوف مستعملي هذه الطريق التي أصبحت مقرونة بحوادث دموية متكررة.
الحادث وقع عقب اصطدام عنيف بين سيارتين: الأولى من نوع غولف 2 والثانية مرسيدس 310. وكان الشاب، البالغ من العمر 33 سنة، على متن إحدى المركبتين، قبل أن يتعرض لإصابات بليغة جرّاء شدّة الاصطدام، أنهت حياته في الحين دون أن تمهله فرصة للوصول إلى المستشفى.
استفاق إقليم جرسيف، صباح الجمعة، على وقع حادث سير مأساوي تعرض له شاب في ربيع عمره على الطريق الوطنية رقم 15 الرابطة بين جرسيف وصاكة، في مشهد أعاد إلى الواجهة مخاوف مستعملي هذه الطريق التي أصبحت مقرونة بحوادث دموية متكررة.
الحادث وقع عقب اصطدام عنيف بين سيارتين: الأولى من نوع غولف 2 والثانية مرسيدس 310. وكان الشاب، البالغ من العمر 33 سنة، على متن إحدى المركبتين، قبل أن يتعرض لإصابات بليغة جرّاء شدّة الاصطدام، أنهت حياته في الحين دون أن تمهله فرصة للوصول إلى المستشفى.
وفور تلقيها الإشعار، هرعت عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية إلى مكان الحادث، حيث قامت بالمعاينة الأولية قبل نقل جثمان الضحية إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بجرسيف، في انتظار استكمال الإجراءات القانونية.
وفي الوقت نفسه، فتحت السلطات تحقيقا رسميا لتحديد الملابسات الدقيقة لهذا الاصطدام المميت، في وقت يتساءل فيه العديد من سكان المنطقة حول أسباب تكرار هذه الفواجع على الطريق الوطنية رقم 15، وحول مدى الحاجة إلى تدعيم شروط السلامة والمسارعة إلى إعادة تأهيل مقاطع تعرف هشاشة واضحة.
حادثة جديدة تسجل في سجل طرقات تحوّلت إلى هاجس يومي، وتترك خلفها أسرة مكلومة ومحافظة ما تزال تبحث عن حلول تحد من نزيف الأرواح.
وفي الوقت نفسه، فتحت السلطات تحقيقا رسميا لتحديد الملابسات الدقيقة لهذا الاصطدام المميت، في وقت يتساءل فيه العديد من سكان المنطقة حول أسباب تكرار هذه الفواجع على الطريق الوطنية رقم 15، وحول مدى الحاجة إلى تدعيم شروط السلامة والمسارعة إلى إعادة تأهيل مقاطع تعرف هشاشة واضحة.
حادثة جديدة تسجل في سجل طرقات تحوّلت إلى هاجس يومي، وتترك خلفها أسرة مكلومة ومحافظة ما تزال تبحث عن حلول تحد من نزيف الأرواح.

حادثة مروعة بطريق صاكا تودي بحياة شاب في مقتبل العمر