ناظورسيتي:
شهدت الطريق الوطنية رقم 2، عصر الأربعاء 14 ماي، حادثة سير مروعة قرب قنطرة واد غيس بجماعة آيت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة، نتيجة اصطدام عنيف بين سيارتين خفيفتين، خلّف إصابتين وُصفتا بالخطيرتين، وأضرارًا جسيمة في المركبتين.
وحسب مصادر محلية، فإن الحادث وقع بعد تصادم قوي أدى إلى انقلاب إحدى السيارتين في مجرى إسمنتي بجانب الطريق، بينما لحقت أضرار كارثية بالسيارة الثانية، التي ظهرت في حالة هيكلية شبه مدمرة، خصوصًا من الجهة الخلفية.
شهدت الطريق الوطنية رقم 2، عصر الأربعاء 14 ماي، حادثة سير مروعة قرب قنطرة واد غيس بجماعة آيت يوسف وعلي بإقليم الحسيمة، نتيجة اصطدام عنيف بين سيارتين خفيفتين، خلّف إصابتين وُصفتا بالخطيرتين، وأضرارًا جسيمة في المركبتين.
وحسب مصادر محلية، فإن الحادث وقع بعد تصادم قوي أدى إلى انقلاب إحدى السيارتين في مجرى إسمنتي بجانب الطريق، بينما لحقت أضرار كارثية بالسيارة الثانية، التي ظهرت في حالة هيكلية شبه مدمرة، خصوصًا من الجهة الخلفية.
وتم نقل المصابين على وجه السرعة إلى المستشفى الإقليمي محمد السادس بالحسيمة لتلقي الإسعافات الضرورية، في وقت باشرت فيه عناصر الدرك الملكي تحقيقاتها الميدانية للوقوف على ملابسات وظروف الحادث.
ويُعرف هذا المقطع الطرقي بكونه من أخطر “النقط السوداء” بالإقليم، حيث شهد في السنوات الأخيرة حوادث مماثلة، كان آخرها في صيف 2023 عندما لقي سائق سيارة أجرة مصرعه في حادث مشابه بنفس المكان.
وأثارت الصور المتداولة للحادث، والتي تُظهر حجم الدمار والخطورة، موجة استياء واسعة في صفوف الساكنة والمستعملين للطريق، الذين جددوا مطالبتهم السلطات المختصة بالتدخل العاجل، عبر تثبيت حواجز واقية، وإشارات تنبيهية واضحة، وتدابير وقائية كفيلة بالحد من نزيف الأرواح الذي يُسجل باستمرار على هذا المحور الحيوي.
ويُعرف هذا المقطع الطرقي بكونه من أخطر “النقط السوداء” بالإقليم، حيث شهد في السنوات الأخيرة حوادث مماثلة، كان آخرها في صيف 2023 عندما لقي سائق سيارة أجرة مصرعه في حادث مشابه بنفس المكان.
وأثارت الصور المتداولة للحادث، والتي تُظهر حجم الدمار والخطورة، موجة استياء واسعة في صفوف الساكنة والمستعملين للطريق، الذين جددوا مطالبتهم السلطات المختصة بالتدخل العاجل، عبر تثبيت حواجز واقية، وإشارات تنبيهية واضحة، وتدابير وقائية كفيلة بالحد من نزيف الأرواح الذي يُسجل باستمرار على هذا المحور الحيوي.