ناظور سيتي: متابعة
واصلت حركة شباب "جيل زيد" حراكها الميداني لليوم العاشر على التوالي، من خلال تنظيم وقفات احتجاجية في عدد من المدن المغربية، للمطالبة بإصلاحات اجتماعية عاجلة في قطاعي التعليم والصحة، ومحاسبة المسؤولين عن ما وصفوه بالفساد المتجذر داخل مؤسسات الدولة.
تجمّع المحتجون في ساحة الحمام وسط مدينة الدار البيضاء، رافعين شعارات تطالب برحيل رئيس الحكومة عزيز أخنوش، متهمين إياه بالعجز عن الاستجابة لتطلعات المواطنين، في واحدة من أبرز التحركات التي تشهدها العاصمة الاقتصادية منذ أشهر.
واصلت حركة شباب "جيل زيد" حراكها الميداني لليوم العاشر على التوالي، من خلال تنظيم وقفات احتجاجية في عدد من المدن المغربية، للمطالبة بإصلاحات اجتماعية عاجلة في قطاعي التعليم والصحة، ومحاسبة المسؤولين عن ما وصفوه بالفساد المتجذر داخل مؤسسات الدولة.
تجمّع المحتجون في ساحة الحمام وسط مدينة الدار البيضاء، رافعين شعارات تطالب برحيل رئيس الحكومة عزيز أخنوش، متهمين إياه بالعجز عن الاستجابة لتطلعات المواطنين، في واحدة من أبرز التحركات التي تشهدها العاصمة الاقتصادية منذ أشهر.
وسّعت الحركة نطاق احتجاجاتها إلى أكثر من 23 مدينة مغربية، حيث نظمت وقفات سلمية متزامنة، شددت خلالها على الطابع السلمي لتحركاتها، ورفضها التام لكل أشكال العنف أو التخريب، مؤكدة التزامها بإطار حضاري في التعبير عن المطالب.
استمدت الحركة تعبئتها من منصة "ديسكورد"، حيث تجاوز عدد أعضاء مجموعة "جيل زيد 212" حاجز 188 ألف مشارك، ما يعكس مدى التفاعل الواسع مع مطالبها في صفوف الشباب المغربي الغاضب من أداء الحكومة الحالية.
أبرزت التحركات الشبابية اتجاها واضحا نحو المطالبة بتغيير سياسي واجتماعي عميق، مع تركيز خاص على رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي بات في صلب الشعارات والهتافات المرفوعة، في وقت لم يصدر عن الجهات الرسمية أي تعليق مباشر على هذه الوقفات.
استمدت الحركة تعبئتها من منصة "ديسكورد"، حيث تجاوز عدد أعضاء مجموعة "جيل زيد 212" حاجز 188 ألف مشارك، ما يعكس مدى التفاعل الواسع مع مطالبها في صفوف الشباب المغربي الغاضب من أداء الحكومة الحالية.
أبرزت التحركات الشبابية اتجاها واضحا نحو المطالبة بتغيير سياسي واجتماعي عميق، مع تركيز خاص على رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الذي بات في صلب الشعارات والهتافات المرفوعة، في وقت لم يصدر عن الجهات الرسمية أي تعليق مباشر على هذه الوقفات.