ناظور سيتي: متابعة
أعلنت حركة "جيل زد"، عزمها استئناف تنظيم احتجاجات سلمية في مدن مختلفة من المملكة يوم السبت 18 أكتوبر 2025.
وأكدت الحركة، أنها تتمسك بالنهج السلمي وأنها ستوسع أشكال التحرك، وقد جاء القرار عقب نقاشات وتصويت داخلي شارك فيه أعضاء الحركة الشبابية.
أعلنت حركة "جيل زد"، عزمها استئناف تنظيم احتجاجات سلمية في مدن مختلفة من المملكة يوم السبت 18 أكتوبر 2025.
وأكدت الحركة، أنها تتمسك بالنهج السلمي وأنها ستوسع أشكال التحرك، وقد جاء القرار عقب نقاشات وتصويت داخلي شارك فيه أعضاء الحركة الشبابية.
ودعت الحركة في بلاغ لها، جميع الشباب والمواطنين إلى المشاركة المكثفة في هذه التظاهرات، معتبرة أن مطالبها عادلة وتمس الحقوق الأساسية للمواطنين، كما شددت على أن هذه التعبئة تأتي في سياق نضال مفتوح من أجل تحقيق التغيير.
وجددت "جيل زد" التأكيد على مطالبها المتمثلة في ضمان الحق في التعليم الجيد، والرعاية الصحية اللائقة، ومكافحة الفساد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، إضافة إلى المطالبة بالإفراج الفوري عن معتقلي الرأي الموقوفين بسبب مشاركتهم السلمية في الاحتجاجات السابقة.
وأشارت الحركة إلى أن فرق العمل الميداني تواصل استعداداتها اللوجستية والتنظيمية لإنجاح هذه المرحلة، بالتوازي مع جهود التوعية عبر لقاءات وندوات يشارك فيها نشطاء وضيوف من مختلف التوجهات.
ويذكر أن الاحتجاجات التي تقودها حركة "جيل زد" كانت قد توقفت مؤقتا بعد 11 يوما من التظاهر، ثم استؤنفت قبل أن تتوقف مجددا عقب الخطاب الملكي يوم الجمعة.
وشهدت العديد من مدن المملكة، منذ ال27 من شتنبر المنصرم، احتجاجات واسعة رافقها سقوط ثلاثة قتلى ومئات الجرحى، إضافة إلى خسائر مادية في الممتلكات العامة والخاصة.
وجددت "جيل زد" التأكيد على مطالبها المتمثلة في ضمان الحق في التعليم الجيد، والرعاية الصحية اللائقة، ومكافحة الفساد، وربط المسؤولية بالمحاسبة، إضافة إلى المطالبة بالإفراج الفوري عن معتقلي الرأي الموقوفين بسبب مشاركتهم السلمية في الاحتجاجات السابقة.
وأشارت الحركة إلى أن فرق العمل الميداني تواصل استعداداتها اللوجستية والتنظيمية لإنجاح هذه المرحلة، بالتوازي مع جهود التوعية عبر لقاءات وندوات يشارك فيها نشطاء وضيوف من مختلف التوجهات.
ويذكر أن الاحتجاجات التي تقودها حركة "جيل زد" كانت قد توقفت مؤقتا بعد 11 يوما من التظاهر، ثم استؤنفت قبل أن تتوقف مجددا عقب الخطاب الملكي يوم الجمعة.
وشهدت العديد من مدن المملكة، منذ ال27 من شتنبر المنصرم، احتجاجات واسعة رافقها سقوط ثلاثة قتلى ومئات الجرحى، إضافة إلى خسائر مادية في الممتلكات العامة والخاصة.