“جيل Z” تعلق احتجاجاتها استعداداً لتصعيد بالمدن الكبرى قصد إسقاط الحكومة
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت حركة “جيل 212Z” اليوم الثلاثاء، تعليق احتجاجاتها مؤقتاً إلى غاية يوم الخميس المقبل، وذلك لأول مرة منذ انطلاق موجة المظاهرات في 27 شتنبر الماضي، التي عمّت عدداً من مدن المملكة للمطالبة بإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية.
وقالت الحركة، في بيان نشرته على غرفتها الرسمية بمنصة “ديسكورد”، إن قرار التوقف المؤقت جاء “بعد اتفاق أغلبية المشاركين في التظاهرات ومراجعة الوضع الراهن بدقة، بهدف إعادة التنظيم والتخطيط لضمان فعالية أكبر يوم الخميس، قبيل اجتماع البرلمان المقرر يوم الجمعة مع الخطاب الملكي”.
وأكدت الحركة أن هذه الخطوة “لا تعني التراجع عن المطالب”، ووصفتها بأنها “تحرك استراتيجي لتعزيز الصوت الجماهيري وضمان وصوله بشكل أوضح وأكثر تأثيراً”، وفق تعبير البيان.
وتتمثل أبرز المطالب التي ترفعها الحركة في إقالة الحكومة ومحاسبتها، وتعزيز قطاعي الصحة والتعليم، إلى جانب الإفراج عن المعتقلين على خلفية الاحتجاجات الأخيرة.
أعلنت حركة “جيل 212Z” اليوم الثلاثاء، تعليق احتجاجاتها مؤقتاً إلى غاية يوم الخميس المقبل، وذلك لأول مرة منذ انطلاق موجة المظاهرات في 27 شتنبر الماضي، التي عمّت عدداً من مدن المملكة للمطالبة بإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية.
وقالت الحركة، في بيان نشرته على غرفتها الرسمية بمنصة “ديسكورد”، إن قرار التوقف المؤقت جاء “بعد اتفاق أغلبية المشاركين في التظاهرات ومراجعة الوضع الراهن بدقة، بهدف إعادة التنظيم والتخطيط لضمان فعالية أكبر يوم الخميس، قبيل اجتماع البرلمان المقرر يوم الجمعة مع الخطاب الملكي”.
وأكدت الحركة أن هذه الخطوة “لا تعني التراجع عن المطالب”، ووصفتها بأنها “تحرك استراتيجي لتعزيز الصوت الجماهيري وضمان وصوله بشكل أوضح وأكثر تأثيراً”، وفق تعبير البيان.
وتتمثل أبرز المطالب التي ترفعها الحركة في إقالة الحكومة ومحاسبتها، وتعزيز قطاعي الصحة والتعليم، إلى جانب الإفراج عن المعتقلين على خلفية الاحتجاجات الأخيرة.
وأشارت “جيل زد” إلى أن المرحلة المقبلة من الاحتجاجات ستركز على المدن الكبرى، بغرض تجميع أكبر عدد من المشاركين وزيادة الضغط على الحكومة، في ما قالت إنه “تصعيد منظم لضمان أن تُسمع المطالب بقوة وثبات”.
وتأتي هذه الخطوة بعد عشرة أيام متواصلة من المظاهرات التي شهدتها مختلف المدن المغربية، وشارك فيها آلاف الشباب، رافعين شعارات تطالب بتحسين الخدمات الاجتماعية وتوفير فرص الشغل ومحاربة الفساد.
يُذكر أن المظاهرات، التي انطلقت في 27 شتنبر، تخللتها في بعض المدن مواجهات عنيفة بين المحتجين وقوات الأمن، أدت إلى سقوط ثلاثة قتلى ومئات الإصابات، فضلاً عن تخريب ممتلكات عامة وخاصة بينها سيارات ومحلات تجارية ومؤسسات مصرفية وإدارية.
ومع تصاعد الاحتجاجات، أعلنت الحكومة المغربية استعدادها للحوار مع ممثلي المحتجين، غير أن حركة “جيل زد” اعتبرت أن “الحوار مع الحكومة الحالية لا معنى له”، متهمة إياها بفقدان الثقة وعدم تنفيذ الوعود السابقة، بحسب البيان.
وتأتي هذه الخطوة بعد عشرة أيام متواصلة من المظاهرات التي شهدتها مختلف المدن المغربية، وشارك فيها آلاف الشباب، رافعين شعارات تطالب بتحسين الخدمات الاجتماعية وتوفير فرص الشغل ومحاربة الفساد.
يُذكر أن المظاهرات، التي انطلقت في 27 شتنبر، تخللتها في بعض المدن مواجهات عنيفة بين المحتجين وقوات الأمن، أدت إلى سقوط ثلاثة قتلى ومئات الإصابات، فضلاً عن تخريب ممتلكات عامة وخاصة بينها سيارات ومحلات تجارية ومؤسسات مصرفية وإدارية.
ومع تصاعد الاحتجاجات، أعلنت الحكومة المغربية استعدادها للحوار مع ممثلي المحتجين، غير أن حركة “جيل زد” اعتبرت أن “الحوار مع الحكومة الحالية لا معنى له”، متهمة إياها بفقدان الثقة وعدم تنفيذ الوعود السابقة، بحسب البيان.
