
ناظورسيتي: محمد العبوسي
نظمت جمعية شراع للبحث في الثقافة والإبداع، مساء السبت 7 أكتوبر، حفلا افتتاحيا بمناسبة اليوم العالمي للمدرس، وذلك بمقر المركب الثقافي بالناظور.
وبدأ الحفل بآيات بينات تلاها المجود محمد عمروشي، ثم نشيد وطني، قبل أن يقدم رئيس الجمعية الدكتور جمال الدين الخضيري كلمة افتتاحية برر فيها وجود جمعية شراع ووجود هذا الاحتفاء.
وتحدث الخضيري عن أهمية المدرسة في بناء المجتمع، وعن دور المعلم في تربية الأجيال وإعدادها للمستقبل.
نظمت جمعية شراع للبحث في الثقافة والإبداع، مساء السبت 7 أكتوبر، حفلا افتتاحيا بمناسبة اليوم العالمي للمدرس، وذلك بمقر المركب الثقافي بالناظور.
وبدأ الحفل بآيات بينات تلاها المجود محمد عمروشي، ثم نشيد وطني، قبل أن يقدم رئيس الجمعية الدكتور جمال الدين الخضيري كلمة افتتاحية برر فيها وجود جمعية شراع ووجود هذا الاحتفاء.
وتحدث الخضيري عن أهمية المدرسة في بناء المجتمع، وعن دور المعلم في تربية الأجيال وإعدادها للمستقبل.
ثم تلته كلمة قدمها أمين مال الجمعية الأستاذ عبد العالي العلوشي في موضوع المدرس، حيث أكد على أهمية تقدير المعلم واحتفاء المجتمع به.
وبعد ذلك، قامت جمعية شراع بالاحتفاء بثلة من الأساتذة الذين قضوا أعمارهم في تربية الأجيال، هم: الأستاذة ياسمينة بلال، والأستاذ عبد الرحمن أزيرار، والأستاذ عبد الله حرش.
وهم أساتذة قد أثثوا المشهد التعليمي لعقود طويلة، فتمّ تكريمهم وتقديم شهادات في حقهم من طرف أقاربهم أو تلاميذهم أو أصدقائهم. وقدّم كل منهم كلمة للحضور، عرض فيها تجربته، وقيمة رسالة التعليم.
وهذا، لم تنس الجمعية تكريم أحد الوجوه الشابة الفاعلة في المجتمع بالناظور، والمغربي عموما، حيث يتعلق الأمر بالشاب أشرف بلحيان، من خلال سلسلة "مبادرون"، وذلك باعتباره من الذين بذلوا تضحيات ومجهودات بهدف تنمية المجتمع.
ولكونه متواجدا في الديار الإسبانية لظروف قاهرة، عرضت الجمعية شريطا خاصا بأشرف بلحيان، يتحدث فيه عن تجربته في العمل الجمعوي، ويشكر فيها جمعية شراع على خطوتها. وقد تسلمت هدايا تكريمه أحد أعضاء الجمعية التي يسهر عليها.
وقد تخلل النشاط وصلات غنائية للموهوبة فاطمة الزهراء لحمامي، ووصلة شعرية أداها الشاعر جمال أزراغيد.
قبل أن يتم اختتام الحفل بتقطيع حلوى شراع، واستدعاء الحضور لصورة جماعية، في محاولة متميزة لبناء ذاكرة واعدة بالناظور.
وبعد ذلك، قامت جمعية شراع بالاحتفاء بثلة من الأساتذة الذين قضوا أعمارهم في تربية الأجيال، هم: الأستاذة ياسمينة بلال، والأستاذ عبد الرحمن أزيرار، والأستاذ عبد الله حرش.
وهم أساتذة قد أثثوا المشهد التعليمي لعقود طويلة، فتمّ تكريمهم وتقديم شهادات في حقهم من طرف أقاربهم أو تلاميذهم أو أصدقائهم. وقدّم كل منهم كلمة للحضور، عرض فيها تجربته، وقيمة رسالة التعليم.
وهذا، لم تنس الجمعية تكريم أحد الوجوه الشابة الفاعلة في المجتمع بالناظور، والمغربي عموما، حيث يتعلق الأمر بالشاب أشرف بلحيان، من خلال سلسلة "مبادرون"، وذلك باعتباره من الذين بذلوا تضحيات ومجهودات بهدف تنمية المجتمع.
ولكونه متواجدا في الديار الإسبانية لظروف قاهرة، عرضت الجمعية شريطا خاصا بأشرف بلحيان، يتحدث فيه عن تجربته في العمل الجمعوي، ويشكر فيها جمعية شراع على خطوتها. وقد تسلمت هدايا تكريمه أحد أعضاء الجمعية التي يسهر عليها.
وقد تخلل النشاط وصلات غنائية للموهوبة فاطمة الزهراء لحمامي، ووصلة شعرية أداها الشاعر جمال أزراغيد.
قبل أن يتم اختتام الحفل بتقطيع حلوى شراع، واستدعاء الحضور لصورة جماعية، في محاولة متميزة لبناء ذاكرة واعدة بالناظور.































































