
ناظورسيتي: إلياس حجلة
22 يوليوز 2017 كان يوما خالدا في تاريخ العمل الخيري الإنساني بامتياز بالمركب السوسيو تربوي لعراصي بالناظور فقد قامت جمعية الصداقة للرياضة و التنمية بالناظور بإحياء حفل نهاية السنة الدراسية للموسم الحالي لفائدة الأطفال اليتامى و المحتاجين الذين تتكفل بهم بدعم من العديد من المحسنين و المحسنات
الحفل استهل بآيات بينات من الذكر الحكيم تلته كلمة ترحيبية لرئيس الجمعية لخص من خلالها الدور الحقيقي للمجتمع المدني الذي لو قام بالمسؤولية المنوطة به لقضى أو لحد من آثار الكثير من الظواهر السلبية في المجتمع، وتلته كلمة مديرة المشروع كانت مؤثرة حيث خانتها العبرات حين اختلطت الدمعة بالإبتسامة في مشهد حرك وجدان الحاضرين
الحفل تخللته الكثير من الفقرات الفنية و الترفيهية تجاوب معها الحضور بتلقائية في جميع مراحله و قد سجل حضور العديد من الشخصيات البارزة التي تمثل مشارب شتى سياسية جمعوية رياضية فنية و ثقافية
و في الختام وزعت على الأطفال و عائلاتهم العديد من الهدايا و أضرفة نقدية و هكذا أسدل الستار على حفل هذا الموسم في انتظار المواسم المقبلة.
22 يوليوز 2017 كان يوما خالدا في تاريخ العمل الخيري الإنساني بامتياز بالمركب السوسيو تربوي لعراصي بالناظور فقد قامت جمعية الصداقة للرياضة و التنمية بالناظور بإحياء حفل نهاية السنة الدراسية للموسم الحالي لفائدة الأطفال اليتامى و المحتاجين الذين تتكفل بهم بدعم من العديد من المحسنين و المحسنات
الحفل استهل بآيات بينات من الذكر الحكيم تلته كلمة ترحيبية لرئيس الجمعية لخص من خلالها الدور الحقيقي للمجتمع المدني الذي لو قام بالمسؤولية المنوطة به لقضى أو لحد من آثار الكثير من الظواهر السلبية في المجتمع، وتلته كلمة مديرة المشروع كانت مؤثرة حيث خانتها العبرات حين اختلطت الدمعة بالإبتسامة في مشهد حرك وجدان الحاضرين
الحفل تخللته الكثير من الفقرات الفنية و الترفيهية تجاوب معها الحضور بتلقائية في جميع مراحله و قد سجل حضور العديد من الشخصيات البارزة التي تمثل مشارب شتى سياسية جمعوية رياضية فنية و ثقافية
و في الختام وزعت على الأطفال و عائلاتهم العديد من الهدايا و أضرفة نقدية و هكذا أسدل الستار على حفل هذا الموسم في انتظار المواسم المقبلة.













