
ناظورسيتي: م.س
أكد بيان صادر عن جمعيات المجتمع المدني بالناظور، في عريضة توصلنا بنسخة منها، أنه "وعيا منا بدور المجتمع المدني في الرقي بالوعي الاجتماعي والسياسي والمدني للمواطنات والمواطنين، أنها تسجل الكثير من السلوكات اللامواطنة واللاديمقراطية في تقديم الدعم المادي والمعنوي لمنظمات المجتمع المدني بإقليم الناظور، خصوصا من طرف المجلس البلدي بالناظور والمجلس الإقليمي والمجلس الجهوي والقطاعات الحكومية، حيث إن تقديم هذا الدعم لا يحتكم إلى أي معيار من معايير الشفافية والحكامة الجيدة".
إلى ذلك، طالبت الجمعيات المذكورة ب "صياغة دفتر تحملات خاص بتوزيع الدعم المالي على الجمعيات وفق معايير موضوعية وديمقراطية يساهم فيها ممثلون عن المجتمع المدني، والإعلان عن تقديم طلبات الدعم مرة كل سنة بواسطة الإعلان المحلي والصحافة الورقية والالكترونية وموقع المؤسسة المعنية، وفتح باب المنافسة للجمعيات العاملة في الإقليم من أجل انجاز المهرجانات الفنية والثقافية ذات الطابع الإقليمي أو الجهوي. واستثناء الجمعيات التي يترأسها رؤساء المجالس المنتخبة من الاستفادة من الدعم الممنوح لمنظمات المجتمع المدني".
أكد بيان صادر عن جمعيات المجتمع المدني بالناظور، في عريضة توصلنا بنسخة منها، أنه "وعيا منا بدور المجتمع المدني في الرقي بالوعي الاجتماعي والسياسي والمدني للمواطنات والمواطنين، أنها تسجل الكثير من السلوكات اللامواطنة واللاديمقراطية في تقديم الدعم المادي والمعنوي لمنظمات المجتمع المدني بإقليم الناظور، خصوصا من طرف المجلس البلدي بالناظور والمجلس الإقليمي والمجلس الجهوي والقطاعات الحكومية، حيث إن تقديم هذا الدعم لا يحتكم إلى أي معيار من معايير الشفافية والحكامة الجيدة".
إلى ذلك، طالبت الجمعيات المذكورة ب "صياغة دفتر تحملات خاص بتوزيع الدعم المالي على الجمعيات وفق معايير موضوعية وديمقراطية يساهم فيها ممثلون عن المجتمع المدني، والإعلان عن تقديم طلبات الدعم مرة كل سنة بواسطة الإعلان المحلي والصحافة الورقية والالكترونية وموقع المؤسسة المعنية، وفتح باب المنافسة للجمعيات العاملة في الإقليم من أجل انجاز المهرجانات الفنية والثقافية ذات الطابع الإقليمي أو الجهوي. واستثناء الجمعيات التي يترأسها رؤساء المجالس المنتخبة من الاستفادة من الدعم الممنوح لمنظمات المجتمع المدني".










