ناظور سيتي: مريم محو
وجه عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات لاذعة للنسخة الأخيرة لمشروع النظام الأساسي الجديد للتعليم، الذي ينتظر أن يتداوله مجلس الحكومة الأربعاء.
وأعرب عدد من الأساتذة، في تدوينات متفرقة، عن رفضهم الشديد، لحرمانهم من التعويضات المادية، متسائلين عن سبب غياب هذه التعويضات في مشروع هذا النظام الجديد.
وحسب نفس المصادر، فإن هيئة التدريس تعتبر ضحية لهذا النظام الأساسي الجديد الذي أقر تعويضات لفائدة فئات معنية، دون هيئة التدريس.
وجه عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات لاذعة للنسخة الأخيرة لمشروع النظام الأساسي الجديد للتعليم، الذي ينتظر أن يتداوله مجلس الحكومة الأربعاء.
وأعرب عدد من الأساتذة، في تدوينات متفرقة، عن رفضهم الشديد، لحرمانهم من التعويضات المادية، متسائلين عن سبب غياب هذه التعويضات في مشروع هذا النظام الجديد.
وحسب نفس المصادر، فإن هيئة التدريس تعتبر ضحية لهذا النظام الأساسي الجديد الذي أقر تعويضات لفائدة فئات معنية، دون هيئة التدريس.
وأوردت، أن مشروع النظام الأساسي الجديد للتعليم، مكن جميع موظفي التعليم الذين يشتغلون بالمكاتب، من الاستفادة من تعويضات سنوية مهمة، مستثنيا المدرس الذي يعمل داخل القسم.
ويرى النشطاء، أن استثناء الأساتذة من التعويض المادي، قد يكون فيه إرضاخ لهذا الأخير وإبعاده عن المطالبة بالإدماج وحل مجموعة من الملفات الأخرى العالقة.
كما شدد مجموعة من الأساتذة، على أن هذا النظام فيه إقصاء كبير لهيئة التدريس في الأسلاك التعليمية الثلاث من أي تعويض.
وتابعت ذات المصادر، أنه في مقابل حرمان المدرسين من التعويضات، قام النظام الجديد بإثقال كاهلهم بعدد من المهام الإضافية الجديدة، مسترسلة أن النظام الذي يتغنى بشعار التوحيد والتحفيز، لا يشمل أي نوع من أنواع التحفيز للفئة التي تشكل العمود الفقري لإصلاح منظومة التعليم.
ويرى النشطاء، أن استثناء الأساتذة من التعويض المادي، قد يكون فيه إرضاخ لهذا الأخير وإبعاده عن المطالبة بالإدماج وحل مجموعة من الملفات الأخرى العالقة.
كما شدد مجموعة من الأساتذة، على أن هذا النظام فيه إقصاء كبير لهيئة التدريس في الأسلاك التعليمية الثلاث من أي تعويض.
وتابعت ذات المصادر، أنه في مقابل حرمان المدرسين من التعويضات، قام النظام الجديد بإثقال كاهلهم بعدد من المهام الإضافية الجديدة، مسترسلة أن النظام الذي يتغنى بشعار التوحيد والتحفيز، لا يشمل أي نوع من أنواع التحفيز للفئة التي تشكل العمود الفقري لإصلاح منظومة التعليم.