ناظورسيتي – متابعة
عثر في منقطة فحامة بإقليم جرسيف، أمس الثلاثاء، على جثة مجهولة الهوية وفي مرحلة متقدمة من التحلل، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف مصالح الدرك الملكي.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الجثة عثر عليها من قبل مواطنون وهم من ربطوا الاتصال بمصالح الدرك الملكي التي انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت الجثة بادية عليها آثار الضرب والجرح، مشيرة إلى أن الأبحاث لازالت متواصلة لتحديد أسباب الوفاة.
عثر في منقطة فحامة بإقليم جرسيف، أمس الثلاثاء، على جثة مجهولة الهوية وفي مرحلة متقدمة من التحلل، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف مصالح الدرك الملكي.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الجثة عثر عليها من قبل مواطنون وهم من ربطوا الاتصال بمصالح الدرك الملكي التي انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت الجثة بادية عليها آثار الضرب والجرح، مشيرة إلى أن الأبحاث لازالت متواصلة لتحديد أسباب الوفاة.
وجرى نقل الجثة إلى قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لجرسيف، في انتظار إخضاعها للتشريح الطبي وفقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب الوفاة.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فان الجثة تم إيداعها بهوية مجهولة، فيما تواصل مصالح الدرك الملكي أبحاثها لتحديد الهوية والوصول إلى عائلة الهالك.
وفي سياق منفصل، تم العثور، صباح يوم الأربعاء 23 فبراير الجاري، على جثة شخص في عقده الرابع، معلقة بواسطة حبل في شجرة بدوار ازفزافن بجماعة ايت قمرة التابعة لإقليم الحسيمة.
وكشفت التحقيقات الأولية، عن الجثة تعود لشخص من مواليد 1985، وينحدر من جماعة امرابطن.
والتحق بعين المكان ممثلون عن السلطات المحلية وعناصر من الدرك الملكي، وتمت مباشرة أولى المعاينات والتحقيق في ظروف الواقعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فان الجثة تم إيداعها بهوية مجهولة، فيما تواصل مصالح الدرك الملكي أبحاثها لتحديد الهوية والوصول إلى عائلة الهالك.
وفي سياق منفصل، تم العثور، صباح يوم الأربعاء 23 فبراير الجاري، على جثة شخص في عقده الرابع، معلقة بواسطة حبل في شجرة بدوار ازفزافن بجماعة ايت قمرة التابعة لإقليم الحسيمة.
وكشفت التحقيقات الأولية، عن الجثة تعود لشخص من مواليد 1985، وينحدر من جماعة امرابطن.
والتحق بعين المكان ممثلون عن السلطات المحلية وعناصر من الدرك الملكي، وتمت مباشرة أولى المعاينات والتحقيق في ظروف الواقعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.