
وليد بدري
أفادت وسائل إعلام وطنية عدة، أن إجتماعاً إستثنائيا عقده بالعاصمة ثُلي أعضاء جمعية الريف للتضامن والتنمية المعروفة إختصارا بـ"أريد"، أمس السبت، جرى فيه الحسم نهائيا مع رئيس مكتبها التنفيذي عبد السلام بوطيب، وذلك بإصدار قرار الطرد في حقه.
وأضافت ذات المصادر الإعلامية، أن المجتمعون بالقرب من مكتب الجمعية المذكورة بشارع فال ولد عمير بأكدال الرباط، قاموا بإشعار عبد السلام بوطيب بقرار إقالته المتخذ من طرف ثُلي أعضاء المكتب التنفيذي وفقا للشكليات القانونية.
وتبعا للمصادر، فإن أغلب أعضاء جمعية أريد، يتهمون عبد السلام بوطيب، بـ"الاساءة للتنظيم وأهدافه، والخلط بين ماليتها ومالية ست جمعيات أخرى أسّسها لاحقا بحيث يتّخد من مقرّ جمعية "أريد" مركزا شاملا لنشاطات جمعياته الأخرى ويديرها بتواطئ مع أمين مال جمعية أريد".
هذا ويستعد أعضاء الجمعية لسلك المساطر القانونية وذلك بعد توصلهم برسالة تهديدية من رئيسها الحالي عبد السلام بوطيپ، يحذرهم فيها من الاجتماع بمقر الجمعية، كما علمت المصادر أن قائد منطقة أكدال تلقى اتصالا هاتفيا من قبل بوطيب يخبره بتعليمات لم يتم التأكد منها بعد، تشير عليه بأن يطرد المجتمعين، تردف المصادر.
أفادت وسائل إعلام وطنية عدة، أن إجتماعاً إستثنائيا عقده بالعاصمة ثُلي أعضاء جمعية الريف للتضامن والتنمية المعروفة إختصارا بـ"أريد"، أمس السبت، جرى فيه الحسم نهائيا مع رئيس مكتبها التنفيذي عبد السلام بوطيب، وذلك بإصدار قرار الطرد في حقه.
وأضافت ذات المصادر الإعلامية، أن المجتمعون بالقرب من مكتب الجمعية المذكورة بشارع فال ولد عمير بأكدال الرباط، قاموا بإشعار عبد السلام بوطيب بقرار إقالته المتخذ من طرف ثُلي أعضاء المكتب التنفيذي وفقا للشكليات القانونية.
وتبعا للمصادر، فإن أغلب أعضاء جمعية أريد، يتهمون عبد السلام بوطيب، بـ"الاساءة للتنظيم وأهدافه، والخلط بين ماليتها ومالية ست جمعيات أخرى أسّسها لاحقا بحيث يتّخد من مقرّ جمعية "أريد" مركزا شاملا لنشاطات جمعياته الأخرى ويديرها بتواطئ مع أمين مال جمعية أريد".
هذا ويستعد أعضاء الجمعية لسلك المساطر القانونية وذلك بعد توصلهم برسالة تهديدية من رئيسها الحالي عبد السلام بوطيپ، يحذرهم فيها من الاجتماع بمقر الجمعية، كما علمت المصادر أن قائد منطقة أكدال تلقى اتصالا هاتفيا من قبل بوطيب يخبره بتعليمات لم يتم التأكد منها بعد، تشير عليه بأن يطرد المجتمعين، تردف المصادر.