توقيف ازيد من 300 "حراك" مغاربة كانوا يحاولون التسلل إلى مليلية وميناء بني انصار
ناظورسيتي: متابعة
أوقفت الشرطة المغربية خلال الأيام الاخيرة الماضية، أزيد من 300 شخص يفترض أنهم كانوا يستعدون للهجرة سرا من المدينة الحدودية بني انصار عبر بوابة مدينة مليلية المحتلة.
وحسب يومية "المساء"، فإن معظم الموقوفين قصر أغلبهم كانوا بصدد الاستعداد للتسلل إلى احدى البواخر بميناء بني انصار أو دخول الثغر المحتل مليلية بطرق مختلفة.
وذكر المصدر نفسه، انه قد تم وضع الموقوفين رهن تدابير الحجز الوقائي للتحقيق في هوياتهم ونقلهم إلى مدنهم المغربية.
ووفقا لوكالة "ايفي" الاسبانية، فإن الدرك الملكي و القوات المساعدة شنا منذ أسابيع حملات واسعة ضد المهاجرين السريين المنحدرين من بلدان جنوب الصحراء، وقد تم ترحيل نحو 6000 شخص إلى بلدانهم.
وتركزت هذه الحملات في مدن الناظور وطنجة وتطوان، على مقربة من السواحل الاسبانية والمدينتين المحتلتين سبتة ومليلية.
من جهة ثانية،ذكر تقرير حديث صادر عن مجموعة "محاربة العنصرية ومواكبة الأجانب والمهاجرين" (GADEM)، إن الأجهزة الأمنية أوقفت ورحلت بالقوة ما بين يوليوز الماضي وبداية شتنبر الجاري ما يزيد عن 6500 مهاجر إفريقي غير نظامي إلى وسط وجنوب المملكة، من بينهم نساء وقاصرين وأطفال رضع.
وأضاف التقرير أن العمليات التي نفذتها السلطات استهدفت عددا كبيرا من النساء والقاصرين والرضع، حيث ثم القبض عليهم ونقلوا بالقوة إلى مدن أخرى في الجنوب، وخضعوا لنفس المعاملة مثل البالغين ، كما تم ترحيل النساء الحوامل دون الأخذ في الاعتبار وضعهم والضمانات المنصوص عليها بموجب القانون.
أوقفت الشرطة المغربية خلال الأيام الاخيرة الماضية، أزيد من 300 شخص يفترض أنهم كانوا يستعدون للهجرة سرا من المدينة الحدودية بني انصار عبر بوابة مدينة مليلية المحتلة.
وحسب يومية "المساء"، فإن معظم الموقوفين قصر أغلبهم كانوا بصدد الاستعداد للتسلل إلى احدى البواخر بميناء بني انصار أو دخول الثغر المحتل مليلية بطرق مختلفة.
وذكر المصدر نفسه، انه قد تم وضع الموقوفين رهن تدابير الحجز الوقائي للتحقيق في هوياتهم ونقلهم إلى مدنهم المغربية.
ووفقا لوكالة "ايفي" الاسبانية، فإن الدرك الملكي و القوات المساعدة شنا منذ أسابيع حملات واسعة ضد المهاجرين السريين المنحدرين من بلدان جنوب الصحراء، وقد تم ترحيل نحو 6000 شخص إلى بلدانهم.
وتركزت هذه الحملات في مدن الناظور وطنجة وتطوان، على مقربة من السواحل الاسبانية والمدينتين المحتلتين سبتة ومليلية.
من جهة ثانية،ذكر تقرير حديث صادر عن مجموعة "محاربة العنصرية ومواكبة الأجانب والمهاجرين" (GADEM)، إن الأجهزة الأمنية أوقفت ورحلت بالقوة ما بين يوليوز الماضي وبداية شتنبر الجاري ما يزيد عن 6500 مهاجر إفريقي غير نظامي إلى وسط وجنوب المملكة، من بينهم نساء وقاصرين وأطفال رضع.
وأضاف التقرير أن العمليات التي نفذتها السلطات استهدفت عددا كبيرا من النساء والقاصرين والرضع، حيث ثم القبض عليهم ونقلوا بالقوة إلى مدن أخرى في الجنوب، وخضعوا لنفس المعاملة مثل البالغين ، كما تم ترحيل النساء الحوامل دون الأخذ في الاعتبار وضعهم والضمانات المنصوص عليها بموجب القانون.
