
ناظورسيتي: متابعة
وفقًا لدراسة صادرة عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا)، من المتوقع أن تزداد نسبة الشيخوخة في المغرب بشكل كبير في المستقبل.
ومن المتوقع أن تصل نسبة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا إلى 15.5 في المائة بحلول عام 2030 و23.2 في المائة بحلول عام 2050، ما يعادل 10 ملايين شخص من إجمالي سكان المملكة.
كما توقعت الدراسة أيضًا أن تتضاعف نسبة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة بمعدل أربع مرات تقريبًا ليصل إلى 5 ملايين شخص بحلول عام 2050، بينما سيزداد عدد الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 سنة ثلاث مرات ليصل إلى 1.47 مليون نسمة.
وفقًا لدراسة صادرة عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا)، من المتوقع أن تزداد نسبة الشيخوخة في المغرب بشكل كبير في المستقبل.
ومن المتوقع أن تصل نسبة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا إلى 15.5 في المائة بحلول عام 2030 و23.2 في المائة بحلول عام 2050، ما يعادل 10 ملايين شخص من إجمالي سكان المملكة.
كما توقعت الدراسة أيضًا أن تتضاعف نسبة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 70 سنة بمعدل أربع مرات تقريبًا ليصل إلى 5 ملايين شخص بحلول عام 2050، بينما سيزداد عدد الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 سنة ثلاث مرات ليصل إلى 1.47 مليون نسمة.
وفي الوقت نفسه، سيتراجع عدد الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 15 سنة إلى 17.9 في المائة من إجمالي سكان المملكة بحلول عام 2050، وفقًا للدراسة التي نشرت تحت عنوان "التمكين الاقتصادي للمرأة في الدول العربية: تنمية اقتصاد الرعاية، دراسة حالة عن اقتصاد الخدمات والرعاية المقدمة إلى المسنين بالمغرب".
ويشهد المغرب، مثل العديد من الدول الأخرى في العالم، زيادة في نسبة الشيخوخة، وهو الأمر الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي للبلاد بحسب الخبراء الاقتصاديين.
ومن أبرز هذه العوامل التي يمكن أن تؤثر على النمو الاقتصادي في المغرب، نجد زيادة الأعباء على النظام الصحي، حيث يمكن أن يتطلب ذلك الكثير من الموارد المالية والبشرية. مع تزايد عدد كبار السن في المجتمع، يمكن أن يزداد الطلب على الخدمات الصحية، ما يؤدي إلى زيادة الأعباء على النظام الصحي.
وعلاوة على ذلك، يمكن أن يتقاعس الكثير من العاملين عن العمل بسبب الإصابات والأمراض المزمنة، مما يؤدي إلى تقليل عدد العاملين في البلاد، وهذا يمكن أن يؤثر على النمو الاقتصادي للمملكة.
كما يمكن أن يؤثر تزايد نسبة الشيخوخة على النظام التقاعدي في المغرب، حيث يمكن أن يواجه هذا النظام ضغطًا كبيرًا، مما يؤثر على النمو الاقتصادي للبلاد.
وتزداد الأعباء أيضا على الأسر في المغرب، حيث يمكن أن يحمل الأسر بأعباء كبيرة لرعاية كبار السن، وهذا يمكن أن يؤثر على النمو الاقتصادي في المملكة، حيث يمكن أن يتطلب ذلك الكثير من الموارد المالية والبشرية.
ويشهد المغرب، مثل العديد من الدول الأخرى في العالم، زيادة في نسبة الشيخوخة، وهو الأمر الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي للبلاد بحسب الخبراء الاقتصاديين.
ومن أبرز هذه العوامل التي يمكن أن تؤثر على النمو الاقتصادي في المغرب، نجد زيادة الأعباء على النظام الصحي، حيث يمكن أن يتطلب ذلك الكثير من الموارد المالية والبشرية. مع تزايد عدد كبار السن في المجتمع، يمكن أن يزداد الطلب على الخدمات الصحية، ما يؤدي إلى زيادة الأعباء على النظام الصحي.
وعلاوة على ذلك، يمكن أن يتقاعس الكثير من العاملين عن العمل بسبب الإصابات والأمراض المزمنة، مما يؤدي إلى تقليل عدد العاملين في البلاد، وهذا يمكن أن يؤثر على النمو الاقتصادي للمملكة.
كما يمكن أن يؤثر تزايد نسبة الشيخوخة على النظام التقاعدي في المغرب، حيث يمكن أن يواجه هذا النظام ضغطًا كبيرًا، مما يؤثر على النمو الاقتصادي للبلاد.
وتزداد الأعباء أيضا على الأسر في المغرب، حيث يمكن أن يحمل الأسر بأعباء كبيرة لرعاية كبار السن، وهذا يمكن أن يؤثر على النمو الاقتصادي في المملكة، حيث يمكن أن يتطلب ذلك الكثير من الموارد المالية والبشرية.