ناظورسيتي: متابعة
تواصل وكالة تهيئة موقع بحيرة مارتشيكا تنفيذ برنامج تطوير المشروع في إقليم الناظور، حيث أطلقت المؤسسة دعوتين للتعبير عن الاهتمام لتطوير عيادة ومدرسة خاصة داخل مدينة أطالايون.
وتهدف العيادة التي يرتقب بناءها إلى تزويد السكان المحليين والمستقبليين بعرض طبي عالي الجودة وتلبية الاحتياجات الطبية لسكان المنطقة، وتعد القطعة الأرضية التي تم طرحها لدعوة التعبير عن الاهتمام لهذا المشروع بمساحة 4371 مترًا مربعًا.
وفيما يخص المدرسة الخاصة التي تم طرحها لدعوة التعبير عن الاهتمام، فإن مساحتها تصل إلى 16.230 مترًا مربعًا، وهدفها تقديم تعليم ذو جودة عالية للطلاب في المنطقة.
تواصل وكالة تهيئة موقع بحيرة مارتشيكا تنفيذ برنامج تطوير المشروع في إقليم الناظور، حيث أطلقت المؤسسة دعوتين للتعبير عن الاهتمام لتطوير عيادة ومدرسة خاصة داخل مدينة أطالايون.
وتهدف العيادة التي يرتقب بناءها إلى تزويد السكان المحليين والمستقبليين بعرض طبي عالي الجودة وتلبية الاحتياجات الطبية لسكان المنطقة، وتعد القطعة الأرضية التي تم طرحها لدعوة التعبير عن الاهتمام لهذا المشروع بمساحة 4371 مترًا مربعًا.
وفيما يخص المدرسة الخاصة التي تم طرحها لدعوة التعبير عن الاهتمام، فإن مساحتها تصل إلى 16.230 مترًا مربعًا، وهدفها تقديم تعليم ذو جودة عالية للطلاب في المنطقة.
وتستهدف وكالة تطوير موقع بحيرة ملرتشيكا بمشروعها تطوير الثروات الطبيعية لإقليم الناظور عن طريق بناء مدن مواضيعية حول البحيرة، والتي تعتبر واحدة من أهم البحيرات في منطقة البحر المتوسط، ولها أهمية بيولوجية وبيئية وسياحية واقتصادية.
ويقدر الاستثمار الإجمالي لهذا المشروع بنحو 26 مليار درهم، وتم إطلاقه من قبل الملك محمد السادس في عام 2008.
يجدر الإشارة إلى أن الموضع المستهدف لتطوير العيادة هو عيادة متخصصة في تقديم الجراحة التجميلية والعمليات التجميلية والعمليات العرضية للتخصصات الأخرى، كما يتم تقديم عرض عالمي للعملاء يشمل الرعاية الصحية والإقامة والخدمات المتعلقة بالنقاهة على وجه الخصوص، مما يجعل العيادة جاذبة للمرضى الذين يرغبون في الحصول على علاج متميز في بيئة مريحة وفاخرة.
ومن المتوقع أن يلقى هذا المشروع استحساناً كبيراً من السكان المحليين والسياح الذين يزورون المنطقة، حيث سيسهم في تعزيز الخدمات الصحية والسياحية وتوفير فرص الشغل المحلية.
ويقدر الاستثمار الإجمالي لهذا المشروع بنحو 26 مليار درهم، وتم إطلاقه من قبل الملك محمد السادس في عام 2008.
يجدر الإشارة إلى أن الموضع المستهدف لتطوير العيادة هو عيادة متخصصة في تقديم الجراحة التجميلية والعمليات التجميلية والعمليات العرضية للتخصصات الأخرى، كما يتم تقديم عرض عالمي للعملاء يشمل الرعاية الصحية والإقامة والخدمات المتعلقة بالنقاهة على وجه الخصوص، مما يجعل العيادة جاذبة للمرضى الذين يرغبون في الحصول على علاج متميز في بيئة مريحة وفاخرة.
ومن المتوقع أن يلقى هذا المشروع استحساناً كبيراً من السكان المحليين والسياح الذين يزورون المنطقة، حيث سيسهم في تعزيز الخدمات الصحية والسياحية وتوفير فرص الشغل المحلية.

تهيئة بحيرة مارتشيكا.. إنشاء عيادة تجميلية ومدرسة خاصة في أطالايون