
ناظورسيتي - سهيل العثماني
حالة مثيرة، وسراويل ضيقة، وأحمر شفاه داكن، هذه هي حالة العديد من تلميذات بمختلف ثانويات الناظور، تبرج لا حدود له، والهدف من ذلك، التربص والتحرش بأصحاب السيارات الفارهة. بحيث تجد مختلف السيارات بجانب أبواب الثانويات، ينتظر أصحابها خروج عشيقاتهم.
هذا وتعمد العديد من الفتيات بعرض "قدراتهن" في التبرج، للتباهي فيما بينهن، بعشاقهن الأثرياء، خاصة بعض الهدايا، التي يقدمها لهن الشباب من أجل التمتع بلحظات حميمية مع القاصرات، اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثامنة عشر، مستغلين طيشهن في الآن ذاته، وهو الأمر الذي بات يفرض على العديد من أولياء الأمور مراقبة حالة بناتهن المثيرة، التي غالبا ما تكون الغاية منها "التصياد"، وقد تصل الأمور في بعض الأحيان إلى ما لا يحمد عقباه.
حالة مثيرة، وسراويل ضيقة، وأحمر شفاه داكن، هذه هي حالة العديد من تلميذات بمختلف ثانويات الناظور، تبرج لا حدود له، والهدف من ذلك، التربص والتحرش بأصحاب السيارات الفارهة. بحيث تجد مختلف السيارات بجانب أبواب الثانويات، ينتظر أصحابها خروج عشيقاتهم.
هذا وتعمد العديد من الفتيات بعرض "قدراتهن" في التبرج، للتباهي فيما بينهن، بعشاقهن الأثرياء، خاصة بعض الهدايا، التي يقدمها لهن الشباب من أجل التمتع بلحظات حميمية مع القاصرات، اللواتي لا يتجاوز عمرهن الثامنة عشر، مستغلين طيشهن في الآن ذاته، وهو الأمر الذي بات يفرض على العديد من أولياء الأمور مراقبة حالة بناتهن المثيرة، التي غالبا ما تكون الغاية منها "التصياد"، وقد تصل الأمور في بعض الأحيان إلى ما لا يحمد عقباه.