ناظورسيتي: متابعة
تمكّن 24 تلميذا مغربيا من الأقسام التحضيرية للمدارس الكبرى من اجتياز مباراة ولوج المدرسة متعددة التقنيات بباريس (École Polytechnique) بنجاح، برسم دورة 2025، في إنجاز جديد يعكس تميز الكفاءات المغربية في مجالات العلوم والهندسة.
وأفادت إدارة المدرسة، في بلاغ رسمي، أنه جرى في مرحلة الانتقاء الكتابي قبول 56 مرشحا مغربيا، قبل أن تُسفر نتائج الاختبارات الشفوية عن تأهل 24 تلميذا بشكل نهائي للالتحاق بسلك المهندسين بداية من شهر شتنبر المقبل.
وأكدت المؤسسة أن هذه النتائج تعكس الأداء المتميز للتلاميذ المغاربة في المسارات العلمية الدقيقة، وقدرتهم على التنافس ضمن أرقى المؤسسات الأكاديمية على المستوى الدولي.
وسيستفيد التلاميذ المقبولون من تكوين علمي وهندسي رفيع المستوى، إلى جانب تأطير إنساني وعسكري خاص، تُعرف به مدرسة “بوليتكنيك” ذات السمعة العالمية في مجال تكوين النخب العلمية.
وتجمع المدرسة متعددة التقنيات بباريس شراكات وثيقة مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بالمغرب، والتي تُعد من أبرز شركائها على الصعيد الإفريقي. كما وقّعت المؤسستان اتفاقيات تعاون تشمل مجالات البحث العلمي، ريادة الأعمال، والتكوين المشترك، ما يعزّز حضور الكفاءات المغربية في الساحة الأكاديمية العالمية.
تمكّن 24 تلميذا مغربيا من الأقسام التحضيرية للمدارس الكبرى من اجتياز مباراة ولوج المدرسة متعددة التقنيات بباريس (École Polytechnique) بنجاح، برسم دورة 2025، في إنجاز جديد يعكس تميز الكفاءات المغربية في مجالات العلوم والهندسة.
وأفادت إدارة المدرسة، في بلاغ رسمي، أنه جرى في مرحلة الانتقاء الكتابي قبول 56 مرشحا مغربيا، قبل أن تُسفر نتائج الاختبارات الشفوية عن تأهل 24 تلميذا بشكل نهائي للالتحاق بسلك المهندسين بداية من شهر شتنبر المقبل.
وأكدت المؤسسة أن هذه النتائج تعكس الأداء المتميز للتلاميذ المغاربة في المسارات العلمية الدقيقة، وقدرتهم على التنافس ضمن أرقى المؤسسات الأكاديمية على المستوى الدولي.
وسيستفيد التلاميذ المقبولون من تكوين علمي وهندسي رفيع المستوى، إلى جانب تأطير إنساني وعسكري خاص، تُعرف به مدرسة “بوليتكنيك” ذات السمعة العالمية في مجال تكوين النخب العلمية.
وتجمع المدرسة متعددة التقنيات بباريس شراكات وثيقة مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بالمغرب، والتي تُعد من أبرز شركائها على الصعيد الإفريقي. كما وقّعت المؤسستان اتفاقيات تعاون تشمل مجالات البحث العلمي، ريادة الأعمال، والتكوين المشترك، ما يعزّز حضور الكفاءات المغربية في الساحة الأكاديمية العالمية.