ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة تطوان، بعد ظهر اليوم، أمطارا غزيرة ومفاجئة استمرت نحو ساعة واحدة، لكنها كانت كافية لإحداث فيضانات جزئية في عدد من الشوارع الرئيسية والأحياء السكنية، ما تسبب في شل حركة المرور وتعطيل الحياة اليومية لسكان المدينة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن التساقطات العنيفة أدت إلى ارتفاع منسوب المياه بشكل مفاجئ، ما أربك تنقل المواطنين والمارة، وجعل الحركة صعبة للغاية في محاور حيوية تربط بين أحياء المدينة.
شهدت مدينة تطوان، بعد ظهر اليوم، أمطارا غزيرة ومفاجئة استمرت نحو ساعة واحدة، لكنها كانت كافية لإحداث فيضانات جزئية في عدد من الشوارع الرئيسية والأحياء السكنية، ما تسبب في شل حركة المرور وتعطيل الحياة اليومية لسكان المدينة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن التساقطات العنيفة أدت إلى ارتفاع منسوب المياه بشكل مفاجئ، ما أربك تنقل المواطنين والمارة، وجعل الحركة صعبة للغاية في محاور حيوية تربط بين أحياء المدينة.
وفور وقوع الفيضانات، تدخلت السلطات المحلية وعناصر الأمن بشكل استعجالي لتنظيم حركة السير وتفادي وقوع حوادث مرورية، خصوصاً في المناطق الأكثر تضررا.
كما كثفت فرق التدخل الميداني من مراقبة الأماكن المنخفضة لتأمينها وحماية المواطنين من أي مخاطر محتملة.
وفي ظل هذه الأحداث، أعربت ساكنة المدينة عن استيائها، مطالبة الجهات المختصة بالإسراع في إيجاد حلول مستدامة وجذرية لمشكلة تصريف مياه الأمطار، التي تتكرر سنويا وتؤثر على حياة السكان بشكل مباشر، ما يطرح التساؤل حول مدى استعداد البنية التحتية لمواجهة التقلبات الجوية الحادة.
كما كثفت فرق التدخل الميداني من مراقبة الأماكن المنخفضة لتأمينها وحماية المواطنين من أي مخاطر محتملة.
وفي ظل هذه الأحداث، أعربت ساكنة المدينة عن استيائها، مطالبة الجهات المختصة بالإسراع في إيجاد حلول مستدامة وجذرية لمشكلة تصريف مياه الأمطار، التي تتكرر سنويا وتؤثر على حياة السكان بشكل مباشر، ما يطرح التساؤل حول مدى استعداد البنية التحتية لمواجهة التقلبات الجوية الحادة.

تطوان تغرق بعد أمطار مفاجئة: شوارع رئيسية تتحول إلى أنهار