NadorCity.Com
 


تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني من أجل انجاز مشاريع واهية


تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني  من أجل انجاز مشاريع واهية
بني أنصار كتب: مصطفى النوري

الواقع أن ولوج بلدية بني أنصار يدعو إلى الفرح و الأمل عندما تجد لوحات اشهارية تنبئ بمشروع جديد، أو تهيئة جديدة، لكن سرعان ما يصيبك الإحباط عندما تعلم أن المشروع من صنع الخيال العلمي ،" عند وصولك الى بلدية بني أنصار تلاحظ تعليق إشهارات panou publicitéعلى ممتلكات الغير" يوهم به الساكنة بميلاد مشروع جديد - الإشهار الواقع بمدخل المدينة - المسمى (باصو بني أنصار) بحي السكة الحديدية الذي يشير إلى مشروع تهيئة مجال رياضي بالبلدية و صاحب المشروع عمالة إقليم الناضور.

الحقيقة أن الأرض التي تريد الدولة إنشاء المشروع عليها و تبلغ مساحتها 2400 مترا مربع ليست في ملكيتها و لا في ملكية المجلس البلدي و لا في ملكية الأملاك المخزنية ، و انما هي في ملكية السيد: عبد النبي الدراز الذي اشتراها بحر ماله منذ سنة 1992 من مالكيها الأصليون السيد يحي محمد علال و إخوانه و ليس هذا فقط بل قام بحيازة الملك و استغلاله في مشروع محل لبناء مواد البناء و ذالك بناءا على قرار من قبل رئيس المجلس البلدي في سنة 2005 و كذا قرار بناء سياج للملك مرخص من قبل البلدية و لكن بعد مرور أزيد من 16 عام على شراء العقار قام باشا بلدية بني أنصار بتدمير مشروع السيد عبد النبي تحت حجة الأرض في ملكية الدولة، ولحد كتابة هذه الأسطر لا زالت الدولة لم تستطع إثبات ملكيتها لهذا العقار بحيث أن بلدية بني أنصار صرحت أمام الهيئة القضائية بالمحكمة الإدارية بوجدة أنها لا تربطها بالعقار أي علاقة و لا مصلحة الأملاك المخزنية أكدت علاقتها هذا هو واقع المهندس الذي لم يجد عقار للبناء عليه و لا يستطيع تطبيق مسطرة نزع الملكية للمنفعة العامة.


تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني  من أجل انجاز مشاريع واهية

تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني  من أجل انجاز مشاريع واهية

تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني  من أجل انجاز مشاريع واهية

تطاول على أملاك الغير بدون سند قانوني  من أجل انجاز مشاريع واهية



1.أرسلت من قبل NADJA في 01/09/2009 18:46
L´ÉTAT DOIT CHERCHER LES PROPRIÉTAIRES ET ACHETER ET ILS DOIVENT SE MÉFIER DE CES" IRRÉSPONSABLES " PARCE QU´ILS PEUVENT CÉER DE GRANDS PROBLÈMES ET DE LES PUNIR.
CE RAIIS DOIT ÊTRE POURSUIVI PAR LA JUSTICE. ILS Y A PLUSIEURS CAS ET VOUS ALLEZ VOIR DES CAS PAREILS TOUT LE TEMPS SURTOUT À LA RÉGION DE MARCHICA.












المزيد من الأخبار

الناظور

تعزية ومواساة في وفاة الإطار بالمندوبية العامة لإدارة السجون محمد اليوسفي

عمالة الناظور تفتح باب إيداع الترشيحات لمنصب رئيس مجلس جماعة البركانيين

جولة داخل مدينة الكفاءات والمهن بالناظور

عقول تقرأ وآلات تفكر.. الناظور تضع الذكاء الاصطناعي تحت المجهر في المعرض الجهوي للكتاب

جماعة أركمان تشرف على تسليم حافلتين جديدتين للنقل المدرسي بشراكة مع عمالة الناظور

سيارة تهوي من فوق قنطرة بطريق أزغنغان بعد انزلاق مفاجئ بسبب الأمطار

انطلاق أولى رحلات الحجاج الناظوريين إلى الديار المقدسة