ناظور سيتي: مريم محو
راسلت المديرية المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالرباط، مديرات ومديري المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية، من أجل تنظيم أنشطة احتفالية بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2976.
وأوردت المراسلة، أن الدعوة إلى الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة، جاء تفعيلا للتنزيل الإجرائي لخارطة الطريق 2022_2026، وانسجاما مع البرنامج المتعلق بالارتقاء بالأنشطة التربوية الموازية.
راسلت المديرية المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالرباط، مديرات ومديري المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية، من أجل تنظيم أنشطة احتفالية بمناسبة رأس السنة الأمازيغية 2976.
وأوردت المراسلة، أن الدعوة إلى الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة، جاء تفعيلا للتنزيل الإجرائي لخارطة الطريق 2022_2026، وانسجاما مع البرنامج المتعلق بالارتقاء بالأنشطة التربوية الموازية.
كما حثت المديرية، المؤسسات التعليمية بصنفيها العمومي والخصوصي، على تنظيم أنشطة احتفالية بهذه المناسبة، سعيا منها لترسيخ قيم الهوية الوطنية المتعددة الروافد وغرسها في نفوس الناشئة.
ودعت المديرية، إلى تنظيم أنشطة تربوية وثقافية بالمدارس، خلال الفترة الممتدة من العاشر إلى غاية الخامس عشر من يناير المقبل.
وأكدت المديرية في مراسلتها، على أن تسعى المؤسسات التعليمية من خلال برنامجها التربوي إلى التعريف بالعادات والتقاليد، وكذا بالجهود المبذولة لترسيخ الاهتمام بالتراث الأمازيغي الأصيل الضارب في جذور التاريخ.
ونص المصدر ذاته، على ضرورة إشراك جمعيات الأمهات والآباء وشركاء المؤسسات في دعم الأنشطة المبرمجة.
ويحتفل المغرب للمرة الثالثة على التوالي برأس السنة الأمازيغية، عيدا رسميا، بعد إقرارها عطلة وطنية مؤدى عنها، بحيث تصادف ال14 من يناير من كل سنة.
ودعت المديرية، إلى تنظيم أنشطة تربوية وثقافية بالمدارس، خلال الفترة الممتدة من العاشر إلى غاية الخامس عشر من يناير المقبل.
وأكدت المديرية في مراسلتها، على أن تسعى المؤسسات التعليمية من خلال برنامجها التربوي إلى التعريف بالعادات والتقاليد، وكذا بالجهود المبذولة لترسيخ الاهتمام بالتراث الأمازيغي الأصيل الضارب في جذور التاريخ.
ونص المصدر ذاته، على ضرورة إشراك جمعيات الأمهات والآباء وشركاء المؤسسات في دعم الأنشطة المبرمجة.
ويحتفل المغرب للمرة الثالثة على التوالي برأس السنة الأمازيغية، عيدا رسميا، بعد إقرارها عطلة وطنية مؤدى عنها، بحيث تصادف ال14 من يناير من كل سنة.

ترسيخا لقيم الهوية.. مراسلة تدعو المؤسسات التعليمية للاحتفال ب "إيض نيناير"
