
ناظورسيتي: متابعة
لا تزال تداعيات الحريق المهول الذي اندلع فجر الأحد 20 يوليوز الجاري بمنطقة “بوسيتو” في مدينة إمزورن تلقي بظلالها الثقيلة على التجار المتضررين، بعد أن خلف الحادث خسائر مادية جسيمة طالت عدداً من المحلات التجارية.
وفي هذا السياق، وجه المتضررون، إلى جانب ملاك العقارات التي تضم هذه المحلات، نداءً مستعجلاً إلى السلطات المحلية، مطالبين بتدخل فوري يسمح لهم بولوج محلاتهم المتضررة من أجل مباشرة عمليات التنظيف والإصلاح، خاصةً مع اقتراب ذروة الموسم الصيفي، الذي يُعتبر فرصة حيوية لإنعاش الحركة الاقتصادية في المنطقة.
وأكد المعنيون أن حالة الفوضى التي يعيشها الحي، إضافة إلى الانتشار العشوائي للباعة المتجولين، تتسبب في عرقلة حركة الشاحنات وعربات نقل السلع، ما يفاقم من معاناتهم ويعطل جهود إعادة فتح المحلات واستئناف الأنشطة التجارية.
وفي هذا الإطار، يناشد التجار جميع المتدخلين بضرورة تنظيم محيط الحي، داعين الباعة المتجولين إلى تفهم دقة المرحلة والتعاون من أجل تسهيل عودة الحركة الاقتصادية تدريجياً، بما يخدم المصلحة العامة ويسهم في تجاوز آثار هذا الحريق الأليم.
لا تزال تداعيات الحريق المهول الذي اندلع فجر الأحد 20 يوليوز الجاري بمنطقة “بوسيتو” في مدينة إمزورن تلقي بظلالها الثقيلة على التجار المتضررين، بعد أن خلف الحادث خسائر مادية جسيمة طالت عدداً من المحلات التجارية.
وفي هذا السياق، وجه المتضررون، إلى جانب ملاك العقارات التي تضم هذه المحلات، نداءً مستعجلاً إلى السلطات المحلية، مطالبين بتدخل فوري يسمح لهم بولوج محلاتهم المتضررة من أجل مباشرة عمليات التنظيف والإصلاح، خاصةً مع اقتراب ذروة الموسم الصيفي، الذي يُعتبر فرصة حيوية لإنعاش الحركة الاقتصادية في المنطقة.
وأكد المعنيون أن حالة الفوضى التي يعيشها الحي، إضافة إلى الانتشار العشوائي للباعة المتجولين، تتسبب في عرقلة حركة الشاحنات وعربات نقل السلع، ما يفاقم من معاناتهم ويعطل جهود إعادة فتح المحلات واستئناف الأنشطة التجارية.
وفي هذا الإطار، يناشد التجار جميع المتدخلين بضرورة تنظيم محيط الحي، داعين الباعة المتجولين إلى تفهم دقة المرحلة والتعاون من أجل تسهيل عودة الحركة الاقتصادية تدريجياً، بما يخدم المصلحة العامة ويسهم في تجاوز آثار هذا الحريق الأليم.