تجنيد أكثر من 100 ضابط شرطة قضائية لفك لغز جريمة
ناظورسيتي: متابعة
تطلب البحث القضائي، الذي فتحته مصالح الأمن الوطني بمدينة الداخلة في قضية اختفاء الضحية الحبيب أغريشي، أن يتم استنفار وتجنيد أكثر من 100 ضابط وعون شرطة قضائية إضافة إلى تقنيي مسرح الجريمة والتشخيص القضائي، وخبراء الشرطة العلمية والتقنية بمعهد العلوم والأدلة الجنائية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني.
وقال مصدر أمني بأن عمليات البحث الميدانية والتشخيص القضائي ورفع الآثار البيولوجية والرقمية وتحليلها تطلبت استدعاء 46 موظفا من المصلحة الجهوية للشرطة القضائية، إضافة لسبعة عناصر من الفرقة الجهوية للتشخيص القضائي، مرفوقين بأربعة عمداء وضباط من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، و25 عنصرا من فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة العيون.
هذا وقام مباشرة بتحليل ومطابقة عينات الحمض النووي والآثار الرقمية والعينات الكيميائية المرفوعة من كل الأماكن التي لها علاقة بمسرح الجريمة، حسب نفس المصدر، ثلة من الدكاترة والمهندسين والتقنيين العاملين في المختبر الوطني للشرطة العلمية ومختبر تحليل الآثار الرقمية والذين عملوا بالتناوب وبنظام الديمومة على مدار الساعة منذ بداية هذه القضية.
تطلب البحث القضائي، الذي فتحته مصالح الأمن الوطني بمدينة الداخلة في قضية اختفاء الضحية الحبيب أغريشي، أن يتم استنفار وتجنيد أكثر من 100 ضابط وعون شرطة قضائية إضافة إلى تقنيي مسرح الجريمة والتشخيص القضائي، وخبراء الشرطة العلمية والتقنية بمعهد العلوم والأدلة الجنائية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني.
وقال مصدر أمني بأن عمليات البحث الميدانية والتشخيص القضائي ورفع الآثار البيولوجية والرقمية وتحليلها تطلبت استدعاء 46 موظفا من المصلحة الجهوية للشرطة القضائية، إضافة لسبعة عناصر من الفرقة الجهوية للتشخيص القضائي، مرفوقين بأربعة عمداء وضباط من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، و25 عنصرا من فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة العيون.
هذا وقام مباشرة بتحليل ومطابقة عينات الحمض النووي والآثار الرقمية والعينات الكيميائية المرفوعة من كل الأماكن التي لها علاقة بمسرح الجريمة، حسب نفس المصدر، ثلة من الدكاترة والمهندسين والتقنيين العاملين في المختبر الوطني للشرطة العلمية ومختبر تحليل الآثار الرقمية والذين عملوا بالتناوب وبنظام الديمومة على مدار الساعة منذ بداية هذه القضية.
نفس المصدر الأمني، يشدد على أن فريقا من المحققين قام إلى حدود الساعة، بمراجعة 26 كاميرا مراقبة، وقام بتحميل وتفريغ واستغلال أكثر من 80 ساعة من التسجيلات والمحتويات الرقمية التي توثق لمعطيات لها صلة بإجراءات البحث ووقائع هذه القضية، علاوة على القيام بـ 26 عملية مسح وتمشيط مكاني بحثا عن قرائن وأدلة قد تساعد في عملية البحث.
يضيف المصدر ذاته بأن الفريق استمع، في إطار إجراءات البحث في القضية، إلى 62 شخصا ممّن رأى أن لهم صلة بالضحية والمشتبه فيه أو بتطورات ومستجدات البحث، كما أنجز المحققون 79 محضرا تتنوع ما بين إجراءات التفتيش والحجز والاستماع والتعرّف وغيرها من الإجراءات المسطرية التي ترمي إلى تبيان الحقيقة وتنوير العدالة.
وقال المصدر بأن فريق البحث أنجز إلى حدود اليوم، 37 انتدابا قضائيا بشأن الخبرات التقنية الرقمية على 35 رقما هاتفيا لجميع من له صلة مباشرة بهذا القضية. وأنجز 12 انتدابا له علاقة بتحويلات مالية بالعملة الوطنية والأجنبية.
يردف المصدر بأن المختبر الوطني للشرطة العلمية بالدار البيضاء أنجز خبرات تقنية وعلمية على أكثر من 139 من عينات وآثار مرفوعة من مسرح الجريمة؛ لعل من بينها 15 عيِّنة لها علاقة برفات وأسنان بشرية، و58 أخرى تتعلق بالآثار الناجمة عن اللمس أو الاتصال المباشر بمسرح الجريمة، فينا 42 أخرى مأخوذة من بقع دم مرفوعة من السيارات والأرضيات الصلبة وغيرها، علاوة على 24 عينة للمقارنة.
وقال المصدر بأنه قد تم الحصول على نتائج متقدمة في البحث؛ وذلك في انتظار الانتهاء من باقي مجريات التحقيق المتواصلة بغرض تحديد الخلفيات الحقيقية التي كانت وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
يضيف المصدر ذاته بأن الفريق استمع، في إطار إجراءات البحث في القضية، إلى 62 شخصا ممّن رأى أن لهم صلة بالضحية والمشتبه فيه أو بتطورات ومستجدات البحث، كما أنجز المحققون 79 محضرا تتنوع ما بين إجراءات التفتيش والحجز والاستماع والتعرّف وغيرها من الإجراءات المسطرية التي ترمي إلى تبيان الحقيقة وتنوير العدالة.
وقال المصدر بأن فريق البحث أنجز إلى حدود اليوم، 37 انتدابا قضائيا بشأن الخبرات التقنية الرقمية على 35 رقما هاتفيا لجميع من له صلة مباشرة بهذا القضية. وأنجز 12 انتدابا له علاقة بتحويلات مالية بالعملة الوطنية والأجنبية.
يردف المصدر بأن المختبر الوطني للشرطة العلمية بالدار البيضاء أنجز خبرات تقنية وعلمية على أكثر من 139 من عينات وآثار مرفوعة من مسرح الجريمة؛ لعل من بينها 15 عيِّنة لها علاقة برفات وأسنان بشرية، و58 أخرى تتعلق بالآثار الناجمة عن اللمس أو الاتصال المباشر بمسرح الجريمة، فينا 42 أخرى مأخوذة من بقع دم مرفوعة من السيارات والأرضيات الصلبة وغيرها، علاوة على 24 عينة للمقارنة.
وقال المصدر بأنه قد تم الحصول على نتائج متقدمة في البحث؛ وذلك في انتظار الانتهاء من باقي مجريات التحقيق المتواصلة بغرض تحديد الخلفيات الحقيقية التي كانت وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
