ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
في إطار الإعداد للجيل الجديد من برامج التنمية الترابية المندمجة، احتضنت جماعة بوعرك، صباح أمس الاثنين 10 نونبر الجاري، لقاءً تشاوريًا انطلق على الساعة الحادية عشرة، بمشاركة مختلف الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وجرى اللقاء تحت رئاسة رئيس دائرة قلعية، إلى جانب رئيس جماعة بوعرك، وقائد القيادة المحلية، وبحضور أعضاء المجلس الجماعي، ورئيس هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع، وعدد من ممثلي الجمعيات النشيطة بالمنطقة.
وشكل اللقاء مناسبة لتبادل الآراء حول التحديات التنموية التي تواجه الجماعة، حيث تركزت مداخلات المشاركين على تشخيص الإكراهات الواقعية التي تعيق تحقيق التنمية الترابية المنشودة، وعلى رأسها مشاكل قطاعي التعليم والصحة، باعتبارهما أبرز المجالات التي تعاني من ضعف في الخدمات والبنية التحتية.
كما أثار المتدخلون قضايا أخرى تتعلق بالبنيات الأساسية، والإنارة العمومية، وفك العزلة عن بعض الدواوير، إلى جانب الدعوة إلى إعادة النظر في التقسيم الترابي للجماعة، باعتباره خطوة أساسية قد تسهم في إنجاح برامج التنمية المستقبلية وتحقيق توزيع متوازن للمشاريع والخدمات.
ويأتي هذا اللقاء في سياق مقاربة تشاركية تعتمدها السلطات المحلية والمنتخبون من أجل إعداد رؤية تنموية جديدة تستجيب لأولويات الساكنة، وترتكز على إشراك مختلف الفاعلين في صياغة حلول عملية ومستدامة للنهوض بجماعة بوعرك.
في إطار الإعداد للجيل الجديد من برامج التنمية الترابية المندمجة، احتضنت جماعة بوعرك، صباح أمس الاثنين 10 نونبر الجاري، لقاءً تشاوريًا انطلق على الساعة الحادية عشرة، بمشاركة مختلف الفاعلين المحليين وممثلي المجتمع المدني.
وجرى اللقاء تحت رئاسة رئيس دائرة قلعية، إلى جانب رئيس جماعة بوعرك، وقائد القيادة المحلية، وبحضور أعضاء المجلس الجماعي، ورئيس هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع، وعدد من ممثلي الجمعيات النشيطة بالمنطقة.
وشكل اللقاء مناسبة لتبادل الآراء حول التحديات التنموية التي تواجه الجماعة، حيث تركزت مداخلات المشاركين على تشخيص الإكراهات الواقعية التي تعيق تحقيق التنمية الترابية المنشودة، وعلى رأسها مشاكل قطاعي التعليم والصحة، باعتبارهما أبرز المجالات التي تعاني من ضعف في الخدمات والبنية التحتية.
كما أثار المتدخلون قضايا أخرى تتعلق بالبنيات الأساسية، والإنارة العمومية، وفك العزلة عن بعض الدواوير، إلى جانب الدعوة إلى إعادة النظر في التقسيم الترابي للجماعة، باعتباره خطوة أساسية قد تسهم في إنجاح برامج التنمية المستقبلية وتحقيق توزيع متوازن للمشاريع والخدمات.
ويأتي هذا اللقاء في سياق مقاربة تشاركية تعتمدها السلطات المحلية والمنتخبون من أجل إعداد رؤية تنموية جديدة تستجيب لأولويات الساكنة، وترتكز على إشراك مختلف الفاعلين في صياغة حلول عملية ومستدامة للنهوض بجماعة بوعرك.

بوعرك.. لقاء تشاوري لإعداد الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية






