
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
بعد الجدل الذي أثاره البلاغ المعمم، من طرف أعضاء داخل جمعية الريف للتضامن والتنمية، والذي يفيد بإقالة الرئيس عبد السلام بوطيب، خرج هذا الأخير ببلاغ توضيحي نشره على صفحته الفايسبوكية، يؤكد فيه متابعته باستغراب شديد، الانتشار المهول للبلاغ المذكور.
وأضاف بوطيب أن التفسير الذي قدم للفصل السابع عشر من القانون الأساسي للجميعة خاطئ، لكون أن نفس الفصل يسمح لثلثي أعضاء المكتب والذين عددهم 14 عضوا وليس 4 على حد تعبير بوطيب، هم من لهم الحق في اقتراح اقالة الرئيس على الجمع العام، وليس اقالة الرئيس مباشرة.
كما اعتبر بوطيب أن الخطير في الأمر الخطير هو ان بعض الصحف أردفت مع البلاغ كلاما – نسب الي- فيه كثير من الاساءة الى الاعضاء الذين وقعوا على هذا البيان، وقد أدان بشدة الاساءة إلى الأعضاء الجمعية الذين وقعوا على البلاغ، كما يخبر الرأي العام أن من كان وراء ذلك استعمل بريده الإلكتروني بعد اختراقه أو استعمال غير أخلاقي لأرقامه السرية التي هي متوفرة عند أكثر من شخص، مضيفا أن كل أجهزة الجمعية قائمة الى اليوم وتشتغل بشكل عادي جدا وتستعد وفق القانون لعقد الجمع العام العادي.
بعد الجدل الذي أثاره البلاغ المعمم، من طرف أعضاء داخل جمعية الريف للتضامن والتنمية، والذي يفيد بإقالة الرئيس عبد السلام بوطيب، خرج هذا الأخير ببلاغ توضيحي نشره على صفحته الفايسبوكية، يؤكد فيه متابعته باستغراب شديد، الانتشار المهول للبلاغ المذكور.
وأضاف بوطيب أن التفسير الذي قدم للفصل السابع عشر من القانون الأساسي للجميعة خاطئ، لكون أن نفس الفصل يسمح لثلثي أعضاء المكتب والذين عددهم 14 عضوا وليس 4 على حد تعبير بوطيب، هم من لهم الحق في اقتراح اقالة الرئيس على الجمع العام، وليس اقالة الرئيس مباشرة.
كما اعتبر بوطيب أن الخطير في الأمر الخطير هو ان بعض الصحف أردفت مع البلاغ كلاما – نسب الي- فيه كثير من الاساءة الى الاعضاء الذين وقعوا على هذا البيان، وقد أدان بشدة الاساءة إلى الأعضاء الجمعية الذين وقعوا على البلاغ، كما يخبر الرأي العام أن من كان وراء ذلك استعمل بريده الإلكتروني بعد اختراقه أو استعمال غير أخلاقي لأرقامه السرية التي هي متوفرة عند أكثر من شخص، مضيفا أن كل أجهزة الجمعية قائمة الى اليوم وتشتغل بشكل عادي جدا وتستعد وفق القانون لعقد الجمع العام العادي.