بوصوف: ينبغي على أخنوش إشراك مغاربة العالم في العملية السياسية
ناظور سيتي – متابعة
دعا عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، إلى إشراك مغاربة العالم في العملية السياسية، وتفعيل مقتضيات دستور 2011.
وقال عبد الله بوصوف في حديثه لموقع إخباري، إن مشاركة مغاربة العالم في العملية السياسية يعتبرا حقا دستوريا ولا يحتاج للجدال.
وأضاف، أن إقرار هذا الحق الدستوري وتفعيله يحتاج إلى إرادة السلطتين التشريعية والتنفيذية، لافتا إلى أن مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، أعطى اهتماما كبيرا لهذا الموضوع.
دعا عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، إلى إشراك مغاربة العالم في العملية السياسية، وتفعيل مقتضيات دستور 2011.
وقال عبد الله بوصوف في حديثه لموقع إخباري، إن مشاركة مغاربة العالم في العملية السياسية يعتبرا حقا دستوريا ولا يحتاج للجدال.
وأضاف، أن إقرار هذا الحق الدستوري وتفعيله يحتاج إلى إرادة السلطتين التشريعية والتنفيذية، لافتا إلى أن مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، أعطى اهتماما كبيرا لهذا الموضوع.
وأوضح، أن مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، خصص حيزا مهما للنقاشات المثارة بخصوص إشراك أفراد الجالية المغربية في العملية السياسية، إذ أصدر كتابين أحدهما بالعربية وآخر بالفرنسية.
وأكد عبد الله بوصوف، على أن موقف مجلس الجالية يصب في اتجاه ضمان التمثيلية لمغاربة العالم داخل مجلس المستشارين، لاعتباره يتكون من ممثلين عن الغرف المهنية والنقابات و"الباطرونا".
ولفت بوصوف، إلى موضوع إشراك مغاربة العالم في العملية السياسية يثار خلال المحطات الانتخابية فقط، فيما وجه انتقادات موصوفة ب"اللاذعة"، للقوى السياسية، كونها يستغل هذا الموضوع سياسيا وتتخلى عن الدفاع عنه.
وبخصوص إن كان مغاربة العالم منشغلون بهذا الموضوع، قال بوصوف، انه لا يشكل انشغالا رئيسيا لغالبية أفراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، ما عادا نسبة قليلة جدا.
وتابع المصدر ذاته، أن دراسة أنجزها مجلس الجالية، بينت أن 8 في المائة فقط من المستجوبين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18و 35 سنة هم الذين صرحوا بأن الموضوع يشكل أولوية لديهم.
وكانت جمعية الوصل الكائن مقرها بباريس، قد قالت في بلاغ لها قبل الانتخابات الاخيرة، إن مكانة مغاربة العالم في المشهد السياسي يلفها الغموض، بالرغم من مرور سنوات على دستور 2011 الذي ينص بشكل واضح على حق المغاربة المقيمين في الخارج في المواطنة الكاملة.
وجاء في البلاغ، "سبق لوزارة الداخلية المغربية أن أكدت على أن سنة 2021 ستكون سنة انتخابية بامتياز، يتم خلالها تجديد كافة المؤسسات المنتخبة الوطنية و المحلية و المهنية، وأنها ستعتمد منهجية التشاور المثمر و الحوار البناء في تعاطيها مع موضوع الإعداد للاستحقاقات الانتخابية المقبلة".
وأكد عبد الله بوصوف، على أن موقف مجلس الجالية يصب في اتجاه ضمان التمثيلية لمغاربة العالم داخل مجلس المستشارين، لاعتباره يتكون من ممثلين عن الغرف المهنية والنقابات و"الباطرونا".
ولفت بوصوف، إلى موضوع إشراك مغاربة العالم في العملية السياسية يثار خلال المحطات الانتخابية فقط، فيما وجه انتقادات موصوفة ب"اللاذعة"، للقوى السياسية، كونها يستغل هذا الموضوع سياسيا وتتخلى عن الدفاع عنه.
وبخصوص إن كان مغاربة العالم منشغلون بهذا الموضوع، قال بوصوف، انه لا يشكل انشغالا رئيسيا لغالبية أفراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر، ما عادا نسبة قليلة جدا.
وتابع المصدر ذاته، أن دراسة أنجزها مجلس الجالية، بينت أن 8 في المائة فقط من المستجوبين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18و 35 سنة هم الذين صرحوا بأن الموضوع يشكل أولوية لديهم.
وكانت جمعية الوصل الكائن مقرها بباريس، قد قالت في بلاغ لها قبل الانتخابات الاخيرة، إن مكانة مغاربة العالم في المشهد السياسي يلفها الغموض، بالرغم من مرور سنوات على دستور 2011 الذي ينص بشكل واضح على حق المغاربة المقيمين في الخارج في المواطنة الكاملة.
وجاء في البلاغ، "سبق لوزارة الداخلية المغربية أن أكدت على أن سنة 2021 ستكون سنة انتخابية بامتياز، يتم خلالها تجديد كافة المؤسسات المنتخبة الوطنية و المحلية و المهنية، وأنها ستعتمد منهجية التشاور المثمر و الحوار البناء في تعاطيها مع موضوع الإعداد للاستحقاقات الانتخابية المقبلة".
