بن الطيب.. حملات أمنية مكثفة تطيح بمروج للكوكايين وتستهدف النقاط السوداء
ناظور سيتي: من بن الطيب
عرفت مدينة بن الطيب، مؤخرا، تحركات أمنية واسعة النطاق نفذتها عناصر الدرك الملكي، مستهدفة عددا من الأحياء التي تعتبر بؤرا سوداء لترويج المخدرات، من بينها حي السعادة ودوار إعياذن، حيث تم توقيف شاب ثلاثيني ينحدر من جماعة إعياذن، متورط في ترويج الكوكايين.
المعني بالأمر تم ضبطه متلبسا بحيازة كميات من مادة الكوكايين كانت موجهة للبيع، وذلك في إطار عملية نوعية امتدت إلى عدد من المناطق المجاورة، ضمن خطة أمنية تهدف إلى محاربة الاتجار في السموم والحد من انتشارها وسط الشباب.
وتأتي هذه العملية في سياق حملة أمنية شاملة تعرفها المدينة منذ أسابيع، أسفرت إلى حدود الآن عن توقيف ما يفوق خمسة أشخاص يشتبه في تورطهم في شبكات ترويج المخدرات الصلبة.
هذه التحركات الأمنية التي تم تنفيذها بتنسيق مع السلطات المحلية، لقيت ترحيباً من طرف الساكنة التي عبّرت عن ارتياحها، خاصة مع تزايد المطالب بتكثيف المراقبة في محيط المؤسسات التعليمية، التي أصبحت هدفا سهلا للمروجين.
وقد تم وضع الموقوف رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على أنظار النيابة العامة المختصة، قصد تعميق البحث واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدينامية الأمنية جاءت مباشرة بعد تعيين قائد جديد على رأس سرية الدرك الملكي ببن الطيب، حيث لوحظ تزايد في وتيرة التدخلات الميدانية وعودة الثقة في العمل الأمني لدى المواطنين.
عرفت مدينة بن الطيب، مؤخرا، تحركات أمنية واسعة النطاق نفذتها عناصر الدرك الملكي، مستهدفة عددا من الأحياء التي تعتبر بؤرا سوداء لترويج المخدرات، من بينها حي السعادة ودوار إعياذن، حيث تم توقيف شاب ثلاثيني ينحدر من جماعة إعياذن، متورط في ترويج الكوكايين.
المعني بالأمر تم ضبطه متلبسا بحيازة كميات من مادة الكوكايين كانت موجهة للبيع، وذلك في إطار عملية نوعية امتدت إلى عدد من المناطق المجاورة، ضمن خطة أمنية تهدف إلى محاربة الاتجار في السموم والحد من انتشارها وسط الشباب.
وتأتي هذه العملية في سياق حملة أمنية شاملة تعرفها المدينة منذ أسابيع، أسفرت إلى حدود الآن عن توقيف ما يفوق خمسة أشخاص يشتبه في تورطهم في شبكات ترويج المخدرات الصلبة.
هذه التحركات الأمنية التي تم تنفيذها بتنسيق مع السلطات المحلية، لقيت ترحيباً من طرف الساكنة التي عبّرت عن ارتياحها، خاصة مع تزايد المطالب بتكثيف المراقبة في محيط المؤسسات التعليمية، التي أصبحت هدفا سهلا للمروجين.
وقد تم وضع الموقوف رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على أنظار النيابة العامة المختصة، قصد تعميق البحث واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الدينامية الأمنية جاءت مباشرة بعد تعيين قائد جديد على رأس سرية الدرك الملكي ببن الطيب، حيث لوحظ تزايد في وتيرة التدخلات الميدانية وعودة الثقة في العمل الأمني لدى المواطنين.
