ناظور سيتي – متابعة
قام وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة، "سامي مهدي"، اليوم الخميس، بسحب تصريح الإقامة من الإمام المغربي، محمد التوشكاني"، الذي كان يأم المصلين بمسجد الخليل في مدينة مولينبيك ببلجيكا.
وذكرت وسائل إعلام بلجيكية، أنه تم اتخاذ قرار سحب الإقامة من الإمام، كونه يشكل خطرا على الأمن الوطني، فيما تم منع من ولوج بلجيكا لمدة 10 سنوات، سيما وأنه لا يتوفر على الجنسية البلجيكية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الغرض من هذا هو بعث إشارات إلى من ينشر الكراهية في المجتمع البلجيكي ويهدد الأمن القومي، كونه غير مرحب به في بلجيكا.
قام وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة، "سامي مهدي"، اليوم الخميس، بسحب تصريح الإقامة من الإمام المغربي، محمد التوشكاني"، الذي كان يأم المصلين بمسجد الخليل في مدينة مولينبيك ببلجيكا.
وذكرت وسائل إعلام بلجيكية، أنه تم اتخاذ قرار سحب الإقامة من الإمام، كونه يشكل خطرا على الأمن الوطني، فيما تم منع من ولوج بلجيكا لمدة 10 سنوات، سيما وأنه لا يتوفر على الجنسية البلجيكية.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الغرض من هذا هو بعث إشارات إلى من ينشر الكراهية في المجتمع البلجيكي ويهدد الأمن القومي، كونه غير مرحب به في بلجيكا.
وفي الوقت الذي أعلن فيه وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة، عن سحب رخصة الإقامة من الإمام المغربي، تقدم محامي التوشكاني بتعرض، كونه هذا الأخير لديه أطفال وزوجة ببلجيكا.
وحسب المصادر ذاتها، فان الإمام المغربي بالرغم من قضائه عقود بدولة بلجيكا، إلا أنه لا يتحدث لا اللغة الهولندية ولا الفرنسية.
وكان الإمام قد ظهر في وقت سابق في مقطع فيديو وهو يدعو إلى حرق اليهود، فيما يعتبر شخصية مؤثرة في المجتمع الإسلامي في بلجيكا.
وكما يعتبر التوشكاني كبير إمام مسجد الخليل في مولينبيك، موضوع سحب رخصة الإقامة، رئيس رابطة الأئمة ببلجيكا.
وتحدث تقارير، عن كون الإمام المغربي، يعتبر من بين الأئمة الذين حاربوا التطرف والإرهاب والذين دعوا إلى سلام معتدل، إذ تتلمذ على يده العديد من الأئمة الذين يشهدون له بذلك.
وحسب المصادر ذاتها، فان الإمام المغربي بالرغم من قضائه عقود بدولة بلجيكا، إلا أنه لا يتحدث لا اللغة الهولندية ولا الفرنسية.
وكان الإمام قد ظهر في وقت سابق في مقطع فيديو وهو يدعو إلى حرق اليهود، فيما يعتبر شخصية مؤثرة في المجتمع الإسلامي في بلجيكا.
وكما يعتبر التوشكاني كبير إمام مسجد الخليل في مولينبيك، موضوع سحب رخصة الإقامة، رئيس رابطة الأئمة ببلجيكا.
وتحدث تقارير، عن كون الإمام المغربي، يعتبر من بين الأئمة الذين حاربوا التطرف والإرهاب والذين دعوا إلى سلام معتدل، إذ تتلمذ على يده العديد من الأئمة الذين يشهدون له بذلك.